ألمانيا تفوز على السعودية 5-3 في كأس نيوم لكرة القدم الشاطئية

ألمانيا تفوز على السعودية 5-3 في كأس نيوم لكرة القدم الشاطئية

[ad_1]

الرياض: أضاء كريستيانو رونالدو دوري أبطال آسيا يوم الثلاثاء بهدفين رائعين وتمريرة حاسمة رائعة ليقود النصر للفوز على الدحيل 4-3 في مواجهة مثيرة.

لقد كان الأمر مقنعًا بسبب الإثارة والجودة التي شهدها العرض في الرياض، خاصة من الفائز بالكرة الذهبية خمس مرات. وهذا يعني أيضاً أن النصر حقق المركز الثالث من أصل ثلاث ليبقى متقدماً بفارق ثلاث نقاط عن بيرسيبوليس الإيراني في صدارة المجموعة الخامسة وفي طريقه إلى مراحل خروج المغلوب. ومع ذلك، فقد كان أمرًا قريبًا.

وخرج الفريق المضيف سريعا من الحواجز حيث قطع أندرسون تاليسكا الكرة من الجهة اليمنى في الدقيقة الثالثة وأطلق تسديدة فوق العارضة بقليل. لقد حددت نغمة الكثير مما تبع ذلك، حيث كان المنتخب السعودي في المقدمة بسرعة بينما كان الزوار في حالة تراجع شديد.

ولم تكن مفاجأة على الإطلاق أن تاليسكا هز الشباك بعد 25 دقيقة من موقع مماثل، لكن كان هناك قطعة من سحر رونالدو في بناء الهجمة.

مرر عبد الله الخيبري نجم ريال مدريد السابق على حافة منطقة الجزاء، ثم قام بعد ذلك، وظهره للمرمى، بتسديد كرة رائعة بكعب القدم في مرمى مواطنه البرتغالي روبن سيميدو وإلى اليمين على طول خط الـ 18 ياردة لصالح تاليسكا، الذي لا يزال لديه بعض العمل. للقيام به، للالتفاف ثم إرسال تسديدة منخفضة عبر حارس المرمى.

ومع مرور الشوط الأول، بدأ الدحيل في طرح الأسئلة وقبل وقت قصير من نهاية الشوط الأول، شاهد المعز علي تسديدته التي تصدى لها نواف العقيدي، ثم رأى مايكل أولونجا رأسية تبتعد عن المرمى.

ومع نهاية الشوط الأول، كاد رونالدو أن يسجل تمريرة حاسمة أكثر خطورة. ومن موقع ثابت خارج منطقة الجزاء، مرر الكرة من فوق الدفاع إلى ساديو ماني الذي ذهبت رأسه بعيدا عن المرمى.

وفي بداية الشوط الثاني، أظهر الدحيل خطورته الهجومية عندما سدد فيليب كوتينيو في القائم ولكن بعد 56 دقيقة عزز أصحاب الأرض تقدمهم. وكاد رونالدو أن ينهي تمريرة عرضية من الجهة اليمنى لكن ماني كان هناك على القائم البعيد ليسجل في الشباك.

وبعد خمس دقائق سجل رونالدو هدفه وكان هدفًا مميزًا. استحوذ على الكرة من سلطان الغنام خارج الحافة اليمنى لمنطقة الجزاء ثم أطلق تسديدة لا يمكن إيقافها بقدمه اليسرى طارت إلى الزاوية اليمنى العليا لمرمى الدحيل. كانت النتيجة 3-0.

بدت النقاط الثلاث وكأنها قد انتهت، ولكن بعد ذلك بدأ كل شيء يسير على نحو خاطئ. وفي غضون دقيقتين، سجل إسماعيل محمد برأسه هدفاً ليمنح المتأهلين لنصف نهائي الموسم الماضي بعض الأمل. ثم بعد ذلك بأربع دقائق، سدد المعز علي كرة غيرت اتجاهها لتتغلب على العقيدي مرة أخرى، ثم واجه النصر احتمال إهدار نقطتين.

ومع ذلك، قبل تسع دقائق من النهاية، تدخل رونالدو مرة أخرى بهدف آخر لا يُنسى. تمريرة عرضية من الغنام وجدت المهاجم في المساحة وانتظر في الجانب الأيسر من المنطقة ليسدد تسديدة منخفضة عبر حارس المرمى. وليست هذه هي المرة الأولى التي يهتف فيها المشجعون باسمه واعترف بطلهم بتلك الهتافات بابتسامة وتلويح. حتى أن مشاهدة رئيس FIFA جياني إنفانتينو بدا متأثراً.

لكن النقاط ما زالت غير آمنة. وقبل خمس دقائق على نهاية المباراة، سجل أولونجا النتيجة 4-3 ليضمن عودة أعصابه لبقية المباراة.

هذه المرة، صمد النصر ليحافظ على سجله المثالي في آسيا، لكن الفضل الأكبر في ذلك يعود إلى كريستيانو رونالدو.

[ad_2]

المصدر