مصر والسعودية تختتمان التمرين المشترك "السهم الثاقب 2024".

إثيوبيا: المفوضية لمزيد من المساهمة في التنمية الوطنية

[ad_1]

* تحتفل باليوم الدولي السادس والسبعين للتعاونيات الائتمانية والادخارية

أديس أبابا – قالت لجنة تعاونيات أديس أبابا – إنه يجري تنفيذ مبادرات لتعظيم مساهمة التعاونيات في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، حيث وصل متوسط ​​قدرة الإقراض السنوية للشركات إلى 2.7 مليار بر.

احتفلت الهيئة بالشراكة مع اتحاد أديس أبابا للادخار والتعاون الائتماني (AASCCF) أمس باليوم الدولي السادس والسبعين لتعاونيات الادخار والائتمان تحت شعار “عالم واحد من خلال التمويل التعاوني”.

وخلال هذا الحدث، قال نائب مفوض المفوضية، هابتيز ديرو، إن متوسط ​​قدرة الإقراض السنوية للتعاونيات وصل إلى 2.7 مليار بر.

وتنفذ اللجنة أنشطة مختلفة لتقديم الخدمات المدعومة بالتكنولوجيا لمواجهة تحديات المجتمعات وضمان المنفعة المتبادلة. وأشار إلى أنها تقدم مساهمة كبيرة في التنمية الاقتصادية للبلاد من خلال تقديم الخدمات المالية للطبقة الدنيا من المجتمع.

وعلى الصعيد العالمي، هناك نحو 82.758 اتحاداً تعاونياً للادخار والائتمان، تضم أكثر من 4.9 مليون عضو في 98 دولة على المستوى الدولي، تمارس أنشطة تنموية مختلفة. وذكر أن إثيوبيا لديها أكثر من 23 ألف اتحاد تعاوني ادخاري وائتماني قوي يضم أكثر من خمسة ملايين عضو.

وأضاف هابتيز “في أديس أبابا، هناك اتحادان تعاونيان للادخار والائتمان المالي يضمان أكثر من 291448 عضوا. وقد حققت هذه الاتحادات 10 مليارات بر”.

وذكر هابتيز كذلك أن الغرض من تعاونيات الادخار والائتمان هو تعزيز وتوسيع ثقافة الادخار وتسهيل حصول الأعضاء على قروض كافية للقيام بالأعمال التجارية وتحسين حياتهم.

وقال رئيس AASCCF، محمد شيميسو، إن التعاونيات تعطي الأولوية للإنسانية في أي موقف.

ووفقا له، تلعب تعاونيات الادخار والائتمان دورا محوريا في معالجة التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجهها المجتمعات المحلية.

وذكر كذلك أن التعاونيات هي محركات للتغيير لأنها تعالج عددًا من القيود. على سبيل المثال، يلعبون دورًا حاسمًا في مكافحة تغير المناخ، وتعزيز التنمية الاجتماعية، وضمان المساواة والشمول المالي، وما شابه ذلك.

وقال محمد إنه لذلك، سيعمل الاتحاد على تعزيز نقابات التعاون القادمة لتغير قواعد اللعبة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.

[ad_2]

المصدر