[ad_1]
عانى فريق كارلو أنشيلوتي من أمسية محيرة في ميستايا، لكن تم إنقاذهم ببعض السحر المتأخر من قبل نجمهم.
لعب ريال مدريد واحدة من أكثر مباريات كرة القدم إرباكًا في تاريخ الدوري الأسباني الحديث ليلة الجمعة، حيث أهدر ركلة جزاء وطرد فينيسيوس جونيور، لكنه عاد من الخلف ليحقق فوزًا 2-1 على فالنسيا.
بدا أن لوس بلانكوس قد خسر بعد 85 دقيقة، لكن الأهداف المتأخرة من أول لوكا مودريتش، ثم جود بيلينجهام جعلتهم يشقون طريقهم للفوز 2-1.
كان الفريق المضيف أكثر ميلاً إلى المغامرة في الشوط الأول، وأجبر تيبو كورتوا على التصدي لعدد قليل من الكرات في بداية المباراة. لم يتمكن حارس مرمى ريال مدريد من فعل الكثير حيال الهدف الأول، حيث تصدى بشكل غريزي لسقوط في طريق هوغو دورو، الذي لم يتمكن من تفويت الكرة من أقل من خمس ياردات. من جانبهم، نجح لوس بلانكوس في خلق الفرص في لحظات، لكن اللاعب النشط ستو ديميتريفسكي تصدى لها بشكل جيد، حيث تصدى ثلاث مرات في الشوط الأول.
أتيحت لهم فرصة واضحة للتعادل بعد 53 دقيقة، عندما تم دفع كيليان مبابي داخل منطقة الجزاء – لكن ركلة الجزاء التي نفذها جود بيلينجهام ارتطمت بالقائم. وتلا ذلك المزيد من خيبة الأمل بعد أن وضع مبابي الكرة في الشباك، لكن الكرة ألغيت بداعي التسلل. بدا أن فينيسيوس جونيور قد أفسد الأمسية بعد تعرضه لضربة سخيفة من ديميتريفسكي، مما أدى إلى حصوله على بطاقة حمراء بسيطة ولكن عادلة.
لكن ريال مدريد بقي على قيد الحياة، حيث أدرك لوكا مودريتش التعادل من على مقاعد البدلاء قبل ست دقائق من نهاية الوقت الأصلي. وقد وجدوا بطريقة ما فائزًا بعد فترة وجيزة، حيث أمسك بيلينجهام بتمريرة خلفية مروعة قبل أن ينتهي بهدوء في الزاوية السفلية لإكمال التحولات غير المتوقعة.
تقييم GOAL للاعبي ريال مدريد من الميستايا…
[ad_2]
المصدر