Goal.com

زجاجة الكاتشب الخاصة بماركوس راشفورد مفتوحة – ولكن هل يستطيع مهاجم مانشستر يونايتد الذي تعرض لانتقادات شديدة أن يستغل أقصى استفادة من إنهاء صيامه عن التهديف لمدة ستة أشهر؟ | Goal.com

[ad_1]

سجل مهاجم الشياطين الحمر هدفه الأول منذ 189 يومًا بعد الرد على الانتقادات بالطريقة الصحيحة في ساوثهامبتون

احتاج مانشستر يونايتد إلى يوم مشمس بعد بداية قاتمة للموسم، وكان ماركوس راشفورد كذلك. وقد حصل كلاهما على ذلك في ساوثهامبتون. وحقق يونايتد فوزه الثاني فقط خارج أرضه في الدوري منذ فبراير في سانت ماري، وأكبر فوز له خارج أرضه في 10 أشهر.

وفي الوقت نفسه، سجل راشفورد هدفه الأول في أي مسابقة منذ 17 مارس/آذار. ولم تكن هذه أطول فترة صيام عن التهديف في مسيرته، لكنها كانت ذات أهمية كبيرة. وكانت الأشهر الستة الماضية فترة حزينة للغاية بالنسبة للمهاجم.

وأصبح أحد كبش الفداء الرئيسي لأسوأ موسم لمانشستر يونايتد في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث تلقى سيلًا من الانتقادات عبر الإنترنت وفي المباريات. ثم تم استبعاده من تشكيلة إنجلترا لبطولة أوروبا 2024، وهي المرة الأولى التي يغيب فيها عن بطولة دولية كبرى منذ ظهوره لأول مرة.

ورغم أنه بدا أكثر حسمًا في فترة ما قبل الموسم، إلا أن بداية الموسم الجديد كانت سيئة للغاية. وكذلك كان الحال مع يونايتد، حيث مرت أسبوعان من الهزيمة المروعة أمام ليفربول. وكان هناك احتمال لمزيد من الألم بعد أن بدأ يونايتد بداية سيئة أمام ساوثهامبتون المتواضع وتلقى ركلة جزاء.

ولكن بعد دقائق قليلة من تصدي أندريه أونانا لركلة الجزاء التي نفذها كاميرون آرتشر، تقدم يونايتد بهدفين نظيفين، وسجل راشفورد هدفه. وكان هدفًا رائعًا، حيث سدد كرة من خارج منطقة الجزاء، وارتطمت بالقائم. وابتسم راشفورد أخيرًا وهو يحتفل بالهدف، وسرعان ما بدأ المشجعون، الذين كان العديد منهم يساندونه منذ عام أو نحو ذلك، يهتفون باسمه. والسؤال الكبير هو: إلى متى ستستمر هذه الابتسامة؟

[ad_2]

المصدر