[ad_1]
جاب المتمردون السوريون المعارضون لبشار الأسد شوارع حلب يوم الجمعة، 29 تشرين الثاني/نوفمبر، قائلين إنهم حرروا المدينة من قبضة الرئيس.
ونفذ مقاتلو المعارضة، بقيادة جماعة “هيئة تحرير الشام” الإسلامية المتشددة، عملية تمشيط مفاجئة للبلدات التي تسيطر عليها الحكومة هذا الأسبوع.
وهذه هي المرة الأولى التي تتعرض فيها المدينة لهجوم من قبل قوات المعارضة منذ عام 2016، عندما تم طرد قوات الحكومة السورية من الأحياء الشرقية في حلب بعد حملة عسكرية قاسية كانت مدعومة من روسيا وإيران والجماعات المتحالفة معها.
وأظهرت اللقطات لوحة إعلانية ممزقة للأسد ومقاتلي المعارضة في الشارع مع سماع أصوات أعيرة نارية.
[ad_2]
المصدر