[ad_1]
بواسطة وكالة أسوشيتد برس
17 أكتوبر 2023، الساعة 7:02 مساءً
مشيعون يحضرون جنازة المرأة الإسرائيلية سيلين بن ديفيد نجار، التي قُتلت على يد مسلحي حماس أثناء حضورها مهرجان موسيقي، في مقبرة في حولون، وسط إسرائيل، الثلاثاء، 17 أكتوبر، 2023. (AP Photo/Petros Giannakouris)
وكالة أسوشيتد برس
ومع تكثيف الضربات الجوية ومعاناة الدبلوماسيين من أجل الحصول على إجابات، استمرت الحرب بين إسرائيل وحماس لليوم الحادي عشر، دون ملاذ متاح من الألم والحزن.
داخل مستشفى الشفاء بمدينة غزة، اصطف ضحايا الانفجار المدمر الذي وقع في مركز طبي قريب في القاعات، وهم في حاجة ماسة إلى الرعاية. وقال مسؤولون في حماس إن غارة جوية إسرائيلية كانت مسؤولة عن الانفجار الذي وقع في المستشفى الأهلي، والذي أسفر عن مقتل المئات. ونفى الجيش الإسرائيلي مسؤوليته، وألقى باللوم على صاروخ أخطأ مسلحون فلسطينيون في إطلاقه.
وفي مدينة حولون الإسرائيلية، بكى المشيعون الذين تجمعوا لحضور جنازة امرأة شابة ذبحت خلال هجوم حماس على مهرجان موسيقي في 7 أكتوبر/تشرين الأول، علنا وتشبثوا ببعضهم البعض طلبا للدعم.
وبينما ناشدت عائلات الإسرائيليين المحتجزين كرهائن في غزة زعماء العالم التوسط، كانت العائلات الفلسطينية المحتجزة في القطاع حيث تتضاءل الإمدادات بشدة، تصطف في طوابير للحصول على المياه اللازمة للبقاء على قيد الحياة.
[ad_2]
المصدر