[ad_1]
في منطقة روستوف، اندلع حريق في مستودع لمواد البناء وامتد إلى المباني السكنية
اندلع حريق هائل في مستودع لمواد البناء بمنطقة أكسايسكي. تصوير: إيليا موسكوفيتس © URA.RU
اندلع حريق كبير في منطقة روستوف. غطى الضباب الدخاني الكثيف والدخان مدينة روستوف-نا-دونو والمناطق المحيطة بها. اندلع الحريق في مستودع لمواد البناء في منطقة أكسايسكي، وانتشر بسرعة، مما هدد المباني السكنية وأدى إلى حرائق صغيرة في المناطق المجاورة للحريق. تفاقم الوضع بسبب الرياح القوية وغيرها من الظروف الجوية السيئة. تقدم URA.RU تقريرًا مفصلاً عن الحادث.
لقطات من منطقة الحريق
تظهر الصور ومقاطع الفيديو من روستوف أون دون كارثة واسعة النطاق: الضباب الدخاني الكثيف يغطي المدينة. في بعض المناطق، تكون الرؤية شبه معدومة، وتتحرك السيارات على الطرق السريعة كما لو كانت في ضباب. يشبه الدخان عاصفة رملية ثقيلة، ويمكن رؤية أعمدة الدخان من الحرائق حتى من أماكن بعيدة عن الحريق.
النيران تلتهم مناطق سكنية
امتد الحريق إلى أكثر من 1.1 ألف متر مربع من مستودع مواد البناء في منطقة أكسايسكي وبدأ يهدد المباني السكنية القريبة. يسجل السكان المحليون حرائق صغيرة ويحاولون بنشاط مساعدة الآخرين على مغادرة المناطق الخطرة. حتى أن ضبابًا كثيفًا غلف جسر روستوف أون دون، مما خلق مشهدًا كارثيًا.
السماء في روستوف-نا-دونو مغطاة بالدخان
الإجراءات المسؤولة من قبل السلطات
تم تسجيل أكثر من 20 حريقًا في منطقة روستوف. وأوضح رئيس المنطقة فاسيلي جولوبيف أن الرياح القوية والأسلاك المتداخلة والتعامل غير الدقيق مع الحرائق كانت الأسباب الرئيسية لحرائق المناظر الطبيعية. في الوقت الحالي، يتم إخماد ما يصل إلى 30 حريقًا كبيرًا، وهو أمر معقد بسبب الظروف الجوية غير المواتية في شكل رياح عاصفة.
السكان المحليون يشاركون في إطفاء الحريق
ينظم سكان روستوف أون دون أنفسهم في مجموعات لمساعدة بعضهم البعض. فهم لا يقومون بإجلاء الناس فحسب، بل يشاركون أيضًا بنشاط في إطفاء الحرائق الصغيرة التي اندلعت. ومع ذلك، وعلى الرغم من جهودهم، لا يزال الوضع صعبًا: فقد امتد الحريق إلى مبنيين سكنيين في باتايسك. كما يخترق الدخان نوافذ المباني متعددة الطوابق.
الدخان يبدأ بالتغلغل داخل المباني السكنية بالمدينة
زيادة تعقيد النار
اندلعت النيران في مستودع لمواد البناء في منطقة أكساي، وبسبب الرياح القوية انتشرت النيران بسرعة إلى المنازل المجاورة. وقد ازدادت خطورة الحريق بسبب خطر انتشاره إلى مناطق أخرى. وأفاد السكان بوجود رائحة قوية للحرق والرماد.
عمل رجال الانقاذ
ويشارك في إطفاء الحرائق أكثر من 2000 شخص ونحو 300 وحدة من المعدات. وتواصل فرق الإنقاذ عملها رغم الرياح العاصفة والتهديدات المستمرة بانتشار الحرائق.
ويظهر عمود من الدخان من مناطق بعيدة في المدينة
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!
اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.
كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.
يغلق
اندلع حريق كبير في منطقة روستوف. غلف الضباب الدخاني والدخان الكثيف مدينة روستوف أون دون ومحيطها. انتشر الحريق، الذي بدأ في مستودع لمواد البناء في منطقة أكسايسكي، بسرعة، مما هدد المباني السكنية وأدى إلى حرائق صغيرة في المناطق المجاورة للحريق. تفاقم الوضع بسبب الرياح القوية وغيرها من الظروف الجوية السيئة. تقدم URA.RU تقريرا مفصلا عن الحادث. لقطات من منطقة الحريق تُظهر الصور ومقاطع الفيديو من روستوف أون دون كارثة واسعة النطاق: الضباب الدخاني الكثيف يغطي المدينة. في بعض المناطق، تكون الرؤية معدومة تقريبًا، وتتحرك السيارات على طول الطرق السريعة كما لو كانت في ضباب. يشبه الدخان عاصفة رملية ثقيلة، ويمكن رؤية أعمدة الدخان من الحرائق حتى من أماكن بعيدة عن الحريق. ينتشر الحريق إلى المناطق السكنية انتشر الحريق إلى أكثر من 1.1 ألف متر مربع من مستودع لمواد البناء في منطقة أكسايسكي وبدأ يهدد المباني السكنية القريبة. يسجل السكان المحليون حرائق صغيرة ويحاولون بنشاط مساعدة الآخرين على مغادرة مناطق الخطر. حتى أن ضبابًا كثيفًا غلف جسر روستوف أون دون، مما خلق مشهدًا كارثيًا. تدابير مسؤولة من السلطات تم تسجيل أكثر من 20 حريقًا في منطقة روستوف. وأوضح رئيس المنطقة فاسيلي جولوبيف أن الرياح القوية والأسلاك المتشابكة والتعامل غير المبالي مع الحرائق أصبحت الأسباب الرئيسية لحرائق المناظر الطبيعية. في الوقت الحالي، يتم إخماد ما يصل إلى 30 حريقًا كبيرًا، وهو أمر معقد بسبب الظروف الجوية السيئة في شكل رياح عاصفة. السكان المحليون يشاركون في الإطفاء ينظم سكان روستوف أون دون أنفسهم في مجموعات لمساعدة بعضهم البعض. إنهم لا يقومون بإجلاء الناس فحسب، بل يشاركون أيضًا بنشاط في إطفاء الحرائق الصغيرة التي نشأت. ومع ذلك، وعلى الرغم من جهودهم، لا يزال الوضع صعبًا: فقد امتد الحريق إلى مبنيين سكنيين في باتايسك. كما يخترق الدخان نوافذ المباني متعددة الطوابق. تزايد تعقيد الحريق اندلع حريق في مستودع لمواد البناء في منطقة أكساي، وبسبب الرياح القوية، امتد الحريق بسرعة إلى المنازل المجاورة. وتم تصنيف الحريق بدرجة تعقيد متزايدة بسبب خطر انتشاره إلى مناطق أخرى. وأبلغ الناس عن رائحة قوية للحرق والرماد. عمل رجال الإنقاذ يشارك أكثر من 2000 شخص ونحو 300 وحدة من المعدات في إطفاء الحرائق. وتواصل فرق الإنقاذ عملها على الرغم من الرياح العاصفة والتهديدات المستمرة بانتشار الحريق.
[ad_2]
المصدر