[ad_1]
يساعدنا دعمك في سرد القصة. اكتشف المزيدإغلاق
باعتباري مراسلكم في البيت الأبيض، فإنني أطرح الأسئلة الصعبة وأسعى للحصول على الإجابات المهمة.
بفضل دعمكم، أصبح بإمكاني أن أكون حاضراً في القاعة، وأن أطالب بالشفافية والمساءلة. وبدون مساهماتكم، لم نكن لنتمكن من الحصول على الموارد اللازمة لتحدي أصحاب السلطة.
تبرعك يجعل من الممكن لنا الاستمرار في القيام بهذا العمل المهم، وإبقائك على اطلاع بكل خطوة على الطريق إلى انتخابات نوفمبر
أندرو فينبيرج
مراسل البيت الأبيض
أنهى فولهام مسيرة نيوكاسل الخالية من الهزائم في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بفوزه 3-1 على ملعب كرافن كوتاج.
ودعا ماركو سيلفا مدرب فولهام إلى إنهاء الهجمات بشراسة يوم الجمعة وهو ما حصل بالفعل حيث ساعدته تسديدة راؤول خيمينيز الرائعة في الشوط الأول في تسجيل هدفه الثاني في مباراتين بالدوري الإنجليزي الممتاز.
واصل إميل سميث رو بدايته الرائعة في غرب لندن ليضاعف تقدم فولهام، وبعد أن قلص هارفي بارنز الفارق لصالح فريق المدرب إيدي هاو، وجه ريس نيلسون الضربة القاضية في الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الثاني ليضمن النقاط الثلاث لفولهام.
وبدأ نيوكاسل المباراة بقوة لكن الحكم ألغى هدفا سجله بداعي التسلل. وتبادل جو ويلوك الكرة مع جويلينتون الذي تصدى لتسديدته الأولى قبل أن يسدد الكرة المرتدة في المرمى لكن ويلوك لم يتمكن من السيطرة على الكرة.
وأدى ذلك التحذير إلى تهدئة لاعبي الفريق المضيف، فتمكنوا من تسجيل هدفهم المشروع، عندما انطلق أداما تراوري على الجانب الأيمن، وشق طريقه إلى الداخل ليجد خيمينيز.
وسيطر المكسيكي، الذي كان ظهره للمرمى، على الكرة قبل أن يطلق تسديدته القوية في الزاوية اليمنى السفلى.
وكان فولهام في موقف صعب، وبعد أن تصدى العارضة لتسديدة سميث رو الوافد الجديد من مسافة بعيدة، أفلت خيمينيز من دان بيرن بعد انطلاقة من خلفه لكن تسديدته ذهبت إلى نيك بوب الذي تصدى لها.
سجل إميل سميث رو هدفًا آخر ليقود فولهام للفوز على نيوكاسل (جوناثان برادي / بي إيه واير)
أثمرت مثابرة سميث رو عن مساعدته لفولهام في مضاعفة تقدمه في الدقيقة 22. وتقدم الجناح، الذي انضم للفريق قادما من آرسنال في الصيف، إلى الأمام وتبادل الكرة مع أليكس إيوبي وسددها ببراعة شديدة.
احتاج نيوكاسل إلى إجابات بعد الاستراحة، ونجح في تقليص الفارق بعد غياب فولهام. واستغل جاكوب مورفي مساحة شاسعة واندفع إلى الأمام. ومرر كرة سهلة إلى بارنز، الذي توغل داخل المنطقة وسدد كرة قوية ارتطمت بالقائم قبل أن تدخل المرمى.
وكان الهدف سبباً في زيادة الضغوط على نيوكاسل، حيث بدأ الفريق في الضغط على المنافس بحثاً عن هدف التعادل، لكن المدافعين يواكيم أندرسن وكالفين باسي بذلا قصارى جهدهما لإنقاذ فريق سيلفا من الخطر.
وكان أنتوني جوردون من بين لاعبي نيوكاسل الذين بدوا نشيطين. فبعد مرور 70 دقيقة، انطلق الدولي الإنجليزي بين القمصان البيضاء في الهجمة المرتدة، لكن بعض الدفاع الجيد أجبره على اللجوء إلى جانبه الأيسر الأضعف، وتصدى بيرند لينو لتسديدته.
وتراجعت حدة التوتر بالنسبة لجماهير الفريق المضيف في الوقت المحتسب بدل الضائع عندما نجح نيلسون في تسجيل الهدف الثالث مستغلا خطأ دفاعيا.
[ad_2]
المصدر