[ad_1]
نيروبي – كشف استطلاع جديد أجرته مؤسسة تيفا أن 39% من الكينيين يعتبرون ارتفاع تكاليف المعيشة هو التحدي الأبرز منذ تولى الرئيس ويليام روتو منصبه.
وعلى الرغم من كونه عنصرًا أساسيًا في الحملة الانتخابية الناجحة للحكومة لعام 2022، يشير التقرير إلى أن المواطنين يعتقدون أن الجهود المبذولة للتخفيف من تكاليف المعيشة لم تكن فعالة.
يذكر التقرير أنه “بالنظر إلى حقيقة أن خفض تكاليف المعيشة كان جزءًا رئيسيًا من الحملة الانتخابية الناجحة لكينيا كوانزا لعام 2022، فإن ارتفاعها المستمر يساعد في تفسير سبب اعتبار المزيد من الكينيين لها التحدي الرئيسي الذي تواجهه الحكومة حاليًا (39٪)”. ).”
ويشكل الفساد مصدر قلق آخر مذكور في التقرير، حيث سلط 15% من المشاركين الضوء عليه باعتباره تحديًا كبيرًا. ومن الجدير بالذكر أن 19% من مؤيدي المعارضة يرون أن الفساد هو القضية الأساسية، بينما يعزوه مؤيدو الحكومة إلى 12% فقط من المستطلعين.
ويشكل عبء سداد الدين الوطني مصدر قلق جدير بالملاحظة في التقرير. ومن المثير للاهتمام أن مؤيدي الحكومة هم أكثر عرضة بثلاثة أضعاف لنسب هذا التحدي إلى الحكومة السابقة، التي كانت تهدف إلى ضمان انتقال ناجح للقيادة من المعارضة.
ويشير التقرير أيضًا إلى أن مؤيدي الحكومة أكثر عرضة بثلاثة أضعاف لنسب فشل الحكومة إلى “ضغوط المعارضة” (6% مقابل 2%)، وهو عامل خارج عن سيطرتها. ويؤكد هذا الجانب أن هناك عوامل خارجة عن سيطرة الحكومة المباشرة تساهم في هذه التحديات.
[ad_2]
المصدر