مجلس الوزراء السعودي يدعو إلى المساءلة الدولية وسط أزمة غزة

مجلس الوزراء السعودي يدعو إلى المساءلة الدولية وسط أزمة غزة

[ad_1]

مكة المكرمة: منطقة مجاورة لجبل النور الشهير بمكة المكرمة تقدم أنشطة مليئة بالمرح خلال العطلات المدرسية.

لتحقيق أقصى استفادة من الطقس اللطيف بعد هطول الأمطار الأخيرة في المدينة المقدسة، يتدفق الزوار إلى مناطق الجذب المختلفة في ليالي حراء، التي تستضيفها منطقة حراء الثقافية.

ويعج المكان بالإثارة، إذ يضم مطاعم ومقاهي ومحلات تجارية، حيث يمكن للزوار شراء الهدايا التذكارية التي تجسد جوهر المنطقة، مع الاستمتاع بإطلالة خلابة على جبل حراء.

ساعات الزيارة المعدلة هي من الساعة 8 صباحًا حتى 1 صباحًا طوال هذا الأسبوع.

تعد المنطقة بمثابة منطقة جذب سياحي ومعلم ثقافي، وتوفر بيئة ترحيبية للمقيمين وزوار مكة على حدٍ سواء. (منتجع صحي)

تتمتع المنطقة، التي تبلغ مساحتها 67000 متر مربع، بما تقدمه للجميع وتهدف إلى تقديم تجربة مميزة تحتفي بالتراث الثقافي والتاريخي للمنطقة.

الهدف الأساسي لمنطقة حراء الثقافية هو تعزيز الرحلة الدينية والثقافية لحجاج العمرة بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030.

تعد المنطقة بمثابة منطقة جذب سياحي ومعلم ثقافي، وتوفر بيئة ترحيبية للمقيمين وزوار مكة على حدٍ سواء.

تعد المنطقة بمثابة منطقة جذب سياحي ومعلم ثقافي، وتوفر بيئة ترحيبية للمقيمين وزوار مكة على حدٍ سواء. (منتجع صحي)

وقال فواز المهريج، الرئيس التنفيذي لشركة سمايا للاستثمار، المطور والمشغل لمنطقة حراء الثقافية، لصحيفة عرب نيوز إن المنطقة حريصة على بناء الجسور مع المعتمرين والزوار وجميع شرائح المجتمع.

وقال المهرج إن المنطقة تعاونت مؤخرا مع هيئة التراث التابعة لوزارة الثقافة لتنظيم فعالية خاصة بالحرفيين.

وتضمن هذا الحدث أنشطة للأطفال والعائلات، ومعارض، وعرض للسيارات الكلاسيكية والمزيد.

وقال إبراهيم عبيدان، مشرف الأنشطة الطلابية بإحدى المدارس الثانوية بمكة المكرمة ومنسق الرحلات التعليمية، إن منطقة حراء الثقافية تطورت لتصبح وجهة للمعرفة والاستكشاف، حيث يمكن للشباب التعرف على التاريخ الإسلامي، من بين أمور أخرى.

وقال: “يكتسب الطلاب معرفة قيمة من خلال الأنشطة المختلفة التي تعرض جمال التراث الثقافي والإنساني، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى توسيع وعيهم وتعزيز الاتصال بالتاريخ الغني لهذه الأمة الرائعة”.

وفقًا لنواف الحربي، أحد حرفيي الأحجار الكريمة، نجحت منطقة حراء الثقافية في جمع الحرفيين من خلفيات مختلفة والزوار والحجاج.

وقال: “عرض الحرفيون أعمالهم وربطوا الزوار بتراث مكة”.

“وفرت المنطقة تسهيلات واسعة للحرفيين لعرض منتجاتهم، والتي لاقت استحسانا كبيرا من الجميع.”

وأضاف الحربي أن المعتمرين أعجبوا بجمال الأعمال المعروضة، مما يجعل منطقة حراء الثقافية مهرجانًا ثقافيًا لا بد من زيارته لجميع المهتمين بالمنتجات الحرفية.

[ad_2]

المصدر