المعروض النقدي إيجابي مع بقاء التضخم فوق 3 في المائة

نصف الأمريكيين يكافحون من أجل البقاء حيث هم ماليا: استطلاع

[ad_1]

أظهر استطلاع جديد للرأي أن ما يقرب من نصف الأمريكيين يقولون إنهم يواجهون صعوبة في البقاء حيث هم ماليا.

وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه معهد الاستطلاع بجامعة مونماوث ونشر يوم الأربعاء، أن 46 بالمائة من الأمريكيين يقولون إنهم يكافحون من أجل البقاء في وضعهم المالي.

وقال 45% من الأميركيين في نفس الاستطلاع إنهم “مستقرون بشكل أساسي” في وضعهم المالي، بينما قال 9% فقط إن وضعهم المالي آخذ في التحسن.

وقال مونماوث إن النتائج تعكس الصعوبات التي يواجهها العديد من الأمريكيين مع التضخم السريع بعد الوباء. وعلى الرغم من تباطؤ التضخم، إلا أن القفزة عما قبل الوباء كانت كبيرة.

وقال باتريك موراي، مدير معهد استطلاعات الرأي بجامعة مونماوث: “حتى مع انخفاض معدل التضخم، لا تزال الأسعار أعلى بكثير مما كانت عليه قبل أربع سنوات”. “هذا هو المقياس الذي كان يهم الكثير من الأميركيين خلال العامين الماضيين. قد لا تكون المخاوف الاقتصادية هي العامل المحفز الرئيسي لجميع الناخبين، لكنها تحدد معالم انتخابات هذا العام.

وتظهر نتائج الاستطلاع الجديد زيادة في عدد أولئك الذين يقولون إنهم يكافحون من أجل البقاء حيث هم ماليا مقارنة بما كانوا عليه قبل ستة أشهر فقط، بزيادة نقطتين من 44 في المئة في ديسمبر.

وقال أربعة وعشرون بالمائة إن التضخم و”ارتفاع الأسعار” في مونماوث هما “أكبر مصدر قلق يواجه” “عائلاتهم في الوقت الحالي”.

وأجري الاستطلاع الذي أجرته جامعة مونماوث في الفترة من 6 إلى 10 يونيو، وشمل عينة من 1106 أشخاص وهامش خطأ قدره 3.8 بالمئة.

[ad_2]

المصدر