وفي غزة، أدت إجراءات المستشفى دون استخدام التخدير إلى الصراخ والصلاة

وفي غزة، أدت إجراءات المستشفى دون استخدام التخدير إلى الصراخ والصلاة

[ad_1]

غزة: كانت الطفلة الصغيرة تبكي من الألم وتصرخ “ماما، ماما” بينما كانت الممرضة تقوم بخياطة جرح رأسها دون استخدام أي مخدر، لأنه لم يكن أي منها متوفراً في ذلك الوقت في مستشفى الشفاء في مدينة غزة. وكانت تلك واحدة من أسوأ اللحظات التي يمكن أن يتذكرها الممرض أبو عماد حسنين وهو يصف النضال من أجل التعامل مع التدفق غير المسبوق للجرحى وندرة أدوية تخفيف الألم منذ بدء الحرب في غزة قبل شهر. وقال حسانين: “أحياناً نعطي بعضهم شاشاً معقماً (للعض عليه) لتخفيف الألم”.

[ad_2]

المصدر