ووصفت تركيا مقترحات بوتين للسلام بأنها بصيص أمل

ووصفت تركيا مقترحات بوتين للسلام بأنها بصيص أمل

[ad_1]

تمثل مقترحات السلام الجديدة التي طرحها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن أوكرانيا، بصيص أمل في تحقيق السلام. صرح بذلك وزير الخارجية التركي هاكان فيدان. ورأى أن المؤتمر في سويسرا سيكون أكثر فعالية بمشاركة ممثلين روس.

لقد طرحت روسيا مؤخرًا شروطًا جديدة. وقال فيدان خلال مؤتمر في سويسرا: “بغض النظر عن محتواها، فهي خطوة مهمة وبصيص أمل للبدء بها”. وأعرب عن ثقته في الحاجة إلى حل شامل وشامل للصراع من خلال الدبلوماسية. كما أعلن الوزير استعداد أنقرة لتسهيل المفاوضات الجديدة بين موسكو وكييف.

وخلال المؤتمر في سويسرا، دعت عدد من الدول أوكرانيا إلى التفاوض مع روسيا. قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود إنه من أجل حل الوضع في أوكرانيا، يجب بذل كل جهد لتحسين الحوار بين البلاد والاتحاد الروسي. وأشار المستشار الألماني أولاف شولتس إلى أن السلام في الصراع الأوكراني لا يمكن تحقيقه دون مشاركة روسيا الاتحادية في هذا الحوار.

احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغ عن الخبر!

يعد الاشتراك في URA.RU في Telegram طريقة ملائمة لمواكبة الأخبار المهمة! اشترك وكن في مركز الأحداث. يشترك.

جميع الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في حرف واحد: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!

تم إرسال بريد إلكتروني مع رابط. اتبعه لإكمال إجراءات الاشتراك.

يغلق

تمثل مقترحات السلام الجديدة التي طرحها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن أوكرانيا، بصيص أمل في تحقيق السلام. صرح بذلك وزير الخارجية التركي هاكان فيدان. ورأى أن المؤتمر في سويسرا سيكون أكثر فعالية بمشاركة ممثلين روس. لقد طرحت روسيا مؤخرًا شروطًا جديدة. وقال فيدان خلال مؤتمر في سويسرا: “بغض النظر عن محتواها، فهي خطوة مهمة وبصيص أمل للبدء بها”. وأعرب عن ثقته في الحاجة إلى حل شامل وشامل للصراع من خلال الدبلوماسية. كما أعلن الوزير استعداد أنقرة لتسهيل المفاوضات الجديدة بين موسكو وكييف. وخلال المؤتمر في سويسرا، دعت عدد من الدول أوكرانيا إلى التفاوض مع روسيا. قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود إنه من أجل حل الوضع في أوكرانيا، يجب بذل كل جهد لتحسين الحوار بين البلاد والاتحاد الروسي. وأشار المستشار الألماني أولاف شولتس إلى أن السلام في الصراع الأوكراني لا يمكن تحقيقه دون مشاركة روسيا الاتحادية في هذا الحوار.

[ad_2]

المصدر