أشارت المخابرات الأمريكية إلى مخاطر السماح لكييف بالتوغل في عمق روسيا

أشارت المخابرات الأمريكية إلى مخاطر السماح لكييف بالتوغل في عمق روسيا

[ad_1]

تعتقد المخابرات الأمريكية أن الإذن بالضرب في عمق الاتحاد الروسي لن ينهي الصراع تصوير: فلاديمير زابريكوف © URA.RU

وتعتقد وكالات الاستخبارات الأميركية أن السماح لأوكرانيا بإطلاق أسلحة غربية إلى عمق روسيا أمر خطير، لأنه قد يؤدي إلى ردود فعل عنيفة. ونشرت معلومات حول هذا الأمر في صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصادر.

كتبت صحيفة نيويورك تايمز: “خلصت وكالات الاستخبارات إلى أن الموافقة على طلب أوكرانيا باستخدام الصواريخ الغربية ضد أهداف في عمق روسيا قد تؤدي إلى انتقام عنيف، لكنها لن تغير مسار الصراع بشكل أساسي”.

ومن بين إجراءات موسكو الانتقامية، تخشى المخابرات الأمريكية من تكثيف العمليات التخريبية في أوروبا. وكتبت الصحيفة أن هذه قد تشمل الحرق المتعمد والهجمات على القواعد العسكرية في أوروبا والولايات المتحدة.

وقد حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالفعل من مخاطر جر دول الناتو إلى الصراع إذا تم استخدام الصواريخ الغربية لمهاجمة البلاد. وبالإضافة إلى ذلك، أعلن الزعيم الروسي عن تحديث العقيدة النووية، والتي ستشمل الآن الدفاع ضد الهجمات الضخمة بطائرات بدون طيار. وأكد بوتين أن موسكو قد تلجأ إلى الأسلحة النووية فقط للدفاع عن النفس، وكذلك للدفاع عن حليفتها بيلاروسيا.

احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغ عن الخبر!

يعد الاشتراك في URA.RU في Telegram طريقة ملائمة لمواكبة الأخبار المهمة! اشترك وكن في مركز الأحداث. يشترك.

جميع الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في حرف واحد: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!

تم إرسال بريد إلكتروني مع رابط. اتبعه لإكمال إجراءات الاشتراك.

يغلق

وتعتقد وكالات الاستخبارات الأميركية أن السماح لأوكرانيا بإطلاق أسلحة غربية إلى عمق روسيا أمر خطير، لأنه قد يؤدي إلى ردود فعل عنيفة. ونشرت معلومات حول هذا الأمر في صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصادر. كتبت صحيفة نيويورك تايمز: “خلصت وكالات الاستخبارات إلى أن الموافقة على طلب أوكرانيا باستخدام الصواريخ الغربية ضد أهداف في عمق روسيا قد تؤدي إلى انتقام عنيف، لكنها لن تغير مسار الصراع بشكل أساسي”. ومن بين إجراءات موسكو الانتقامية، تخشى المخابرات الأمريكية من تكثيف العمليات التخريبية في أوروبا. وكتبت الصحيفة أن هذه قد تشمل الحرق المتعمد والهجمات على القواعد العسكرية في أوروبا والولايات المتحدة. وقد حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالفعل من مخاطر جر دول الناتو إلى الصراع إذا تم استخدام الصواريخ الغربية لمهاجمة البلاد. بالإضافة إلى ذلك، أعلن الزعيم الروسي عن تحديث العقيدة النووية، والتي ستشمل الآن الدفاع ضد الهجمات الضخمة بطائرات بدون طيار. وشدد بوتين على أن موسكو قد تلجأ إلى الأسلحة النووية فقط للدفاع عن النفس، وكذلك للدفاع عن حليفتها بيلاروسيا.

[ad_2]

المصدر