[ad_1]
وجدت سفينة الأبحاث “أكاديميك نيكولاي ستراخوف” نفسها في محنة في بحر كارا بسبب فشل محركها الرئيسي، لكن الأشخاص على متنها ليسوا في خطر، بحسب ما قاله الأكاديمي في الأكاديمية الروسية للعلوم ميخائيل فلينت.
وقال فلينت، بحسب ما نقلت وكالة “آر بي كيه”، “كان من المستحيل على الطاقم إصلاح المحرك”. وأكد أن الوضع هو نتيجة لسنوات عديدة من عدم كفاية التمويل لإصلاح سفن الأبحاث.
تم فحص السفينة التي تم إطلاقها في عام 1985 من قبل السجل البحري قبل الانطلاق في الرحلة ولم يتم العثور على أي عيوب. ومع ذلك، بعد عطل في المحرك، فقدت قوتها واضطرت إلى الرسو. السفينة الآن راسية على مسافة آمنة من الشاطئ، ويتم تزويد الطاقم بكل ما يحتاجون إليه.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!
اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.
كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.
يغلق
قال الأكاديمي في الأكاديمية الروسية للعلوم ميخائيل فلينت إن سفينة الأبحاث “أكاديميك نيكولاي ستراخوف” وجدت نفسها في وضع حرج في بحر كارا بسبب فشل محركها الرئيسي، لكن الأشخاص على متنها ليسوا في خطر. وقال فلينت، بحسب ما أوردته “آر بي كيه”: “كان من المستحيل على الطاقم إصلاح المحرك”. وأكد أن الوضع هو نتيجة لسنوات عديدة من عدم كفاية التمويل لإصلاح سفن الأبحاث. تم فحص السفينة، التي أطلقت في عام 1985، من قبل السجل البحري قبل إرسالها في رحلة استكشافية ولم يتم العثور على أي عيوب. ومع ذلك، بعد فشل المحرك، فقدت سرعتها واضطرت إلى إسقاط المرساة. السفينة راسية حاليًا على مسافة آمنة من الشاطئ، ويتم تزويد الطاقم بكل ما يحتاجون إليه.
[ad_2]
المصدر