أوغندا: الأمطار الغزيرة تجعل عمليات الإنقاذ من الانهيارات الأرضية "شبه مستحيلة"

أوغندا: ارتفاع عدد ضحايا الانهيار الأرضي في بولامبولي إلى 22 شخصًا

[ad_1]

وأكد المتحدث باسم الشرطة روسوكي كيتوما أنه تم انتشال 21 جثة، بينما توفي شخص واحد متأثرا بجراحه في المستشفى خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وارتفع عدد قتلى الانهيار الأرضي في منطقة بولامبولي إلى 22، مع استمرار جهود الإنقاذ وسط آمال في تحديد مكان أي ناجين متبقين.

وأكد المتحدث باسم الشرطة روسوكي كيتوما أنه تم انتشال 21 جثة، بينما توفي شخص واحد متأثرا بجراحه في المستشفى خلال عطلة نهاية الأسبوع.

وأدت الكارثة التي وقعت الأسبوع الماضي إلى نزوح العديد من الأسر وتسببت في حزن كبير في المنطقة. ويعاني العديد من الناجين من فقدان أحبائهم ومنازلهم.

وكثفت الحكومة عمليات الإغاثة، حيث أكدت وزيرة الدولة للتأهب للكوارث ليليان آبير على أهمية الدعم الفوري والتخطيط طويل المدى.

وأشار عابر إلى أنه “لا يمكننا وقف الكوارث، ولكن يمكننا اتخاذ تدابير للحد من تأثيرها ومساعدة المجتمعات على التعافي بشكل أكثر فعالية”.

وتشمل جهود الإغاثة توزيع المواد الغذائية والبطانيات ونقل الأسر المتضررة وخدمات المشورة لدعم التعافي العاطفي.

وللمساعدة في إعادة التوطين، تعهدت الحكومة بتقديم 17 مليون شلن وفدانين من الأرض لكل أسرة نازحة. وشدد عابر أيضًا على المخاطر القانونية التي يواجهها الأفراد الذين يحاولون العودة إلى المناطق عالية الخطورة، وحث السكان على إعطاء الأولوية للسلامة.

وأعادت الكارثة إشعال المناقشات حول مدى استعداد أوغندا لمواجهة الكوارث الطبيعية.

وأعلنت السيدة آبير أنه تم تفعيل سياسة تدخل جديدة لإدارة المخاطر، تهدف إلى تعزيز الاستجابة للكوارث والتأهب لها.

ومع استمرار جهود التعافي، تعمل السلطات على دعم الأسر النازحة وضمان إعادة توطينها بشكل آمن.

يسلط الانهيار الأرضي في بولامبولي الضوء على الحاجة الماسة لاتخاذ تدابير استباقية للتخفيف من آثار مثل هذه المآسي وبناء قدرة المجتمع على الصمود في مواجهة التحديات المستقبلية.

[ad_2]

المصدر