أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

أوغندا: موسيفيني يوجه نصائح للجنود الزيمبابويين بشأن الرخاء

[ad_1]

ألقى الرئيس يويري كاجوتا موسيفيني محاضرة بعد ظهر اليوم أمام 32 جنديًا زيمبابويًا في قصر الرئاسة في عنتيبي.

وفي محاضرته، أكد على المبادئ الأربعة لحركة المقاومة الوطنية بشأن الرخاء.

وأفاد المشاركين في الدورة أن هذه المبادئ هي ما تحتاجه أفريقيا لتحقيق الرخاء دون الاعتماد على المساعدات الخارجية.

وأكد الرئيس موسيفيني كيف أنه بعد حصول البلدان الأفريقية على استقلالها، بدأ زعماء مثل روبرت موغابي، وسامورا ميشيل، وجوليوس نيريري، وآخرين في تحليل ووضع استراتيجيات لتعزيز الرخاء في أفريقيا.

وأشار إلى أن هذه المبادئ حددت أربعة وهي الوطنية، والوطنية الأفريقية، والتحول الاجتماعي والاقتصادي، والديمقراطية.

وأكد موسيفيني أنه من أجل أن تنمو أفريقيا وتقلل من اعتمادها على الدول الغربية، يجب على كل شخص بالغ أن يشارك في إنتاج السلع أو الخدمات، وبيعها بالحساب الصحيح، وكسب المال من خلال هذه العملية لتحقيق الرخاء لبلاده.

وتحدث عن المبدأ الأول وهو الوطنية، مؤكداً على أهمية الابتعاد عن السياسة المبنية على الهوية إلى السياسة المبنية على المصلحة الوطنية.

وأكد على ضرورة أن يعطي الناس الأولوية لحبهم لبلدهم على الانتماءات القبلية أو الدينية، وقال: “أحب أوغندا لأنه ضروري لازدهاركم”.

وأوضح الرئيس موسيفيني أن المبدأ الثاني، وهو مبدأ الوحدة الأفريقية، أمر حيوي لتحقيق الرخاء للدول الأفريقية.

وأكد على ضرورة توسيع اقتصاد السوق لأن الأسواق الداخلية قد لا تكفي لزيادة إنتاج السلع والخدمات.

اشترك مجانًا في النشرة الإخبارية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الأفريقية مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

نجاح!

انتهى تقريبا…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الموجودة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة طلبك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا.

وأشار موسيفيني إلى أن نمو إنتاج أوغندا في منتجات مثل الحليب وقصب السكر تجاوز قدرة سوقها الداخلية، مما يتطلب الوصول إلى السوق الأفريقية الأكبر لتحقيق النمو الاقتصادي المستدام.

وأكد على أهمية تبني الفكر القومي الأفريقي، وتشجيع الناس على حب أفريقيا بسبب دورها الأساسي في ازدهارهم.

وأكد الرئيس أن التركيز على هذه القطاعات الرئيسية يمكن المجتمعات من تحقيق الرخاء، لكنه أكد أيضا على أهمية الأمن الاستراتيجي للبلاد، مشيرا إلى أن الدولة المستقرة يمكن أن تشهد نموا اقتصاديا أسرع دون انقطاع.

وأشار الرئيس موسيفيني إلى أن الاعتماد الكبير على المساعدات الخارجية يضر بالعديد من البلدان الأفريقية لأنه يؤدي في كثير من الأحيان إلى التدخل الخارجي في شؤونها الداخلية.

كما أشار إلى الفساد باعتباره تحديًا كبيرًا في الدول الأفريقية، قائلًا: “المشكلة الرئيسية التي نواجهها في أوغندا الآن هي الفساد بين كوادرنا”.

وأعرب رئيس الوفد الكابتن موريس مويجوكا عن امتنانه للرئيس على المحاضرة المفيدة والضيافة الحارة التي قدمها لهم خلال زيارتهم لأوغندا.

[ad_2]

المصدر