مصر والسعودية تختتمان التمرين المشترك "السهم الثاقب 2024".

إثيوبيا: احتلال أكثر من 90 بالمائة من المجمعات الصناعية، مما يخلق أكثر من 100 ألف فرصة عمل

[ad_1]

أعلنت مؤسسة تطوير المجمعات الصناعية (IPDC) أن أكثر من 90 بالمائة من 177 سقيفة صناعية عبر 13 مجمعًا صناعيًا (IPs) تشرف عليها قد تم نقلها بنجاح إلى المستثمرين.

وفي مقابلة مع وكالة الأنباء الإثيوبية (EPA)، أكد رئيس الاتصالات بالشركة، فاولوس بيليتي، أنه تم تخصيص أكثر من 90 بالمائة من حظائر التصنيع هذه للمستثمرين، مما يخلق فرص عمل كبيرة للمجتمعات المحلية. وقد ولدت هذه المبادرة بالفعل أكثر من 100 ألف فرصة عمل، مع استمرار الجهود لخلق المزيد.

وأوضح فاولوس أن IPDC تدير حاليًا ما يقرب من 177 سقيفة تصنيع عبر 13 منطقة صناعية، وتغطي بعض المظلات ما يصل إلى 1.1 هكتار لاستيعاب أنشطة التصنيع المختلفة.

وأكد أن النقل الناجح لهذه الحظائر كان له تأثير إيجابي على الاقتصاد وساعد في تلبية الحاجة الماسة لخلق فرص العمل.

وقد وقعت نسبة الـ 10 في المائة المتبقية من الحظائر عقودًا، ولا تزال المفاوضات جارية لوضع اللمسات الأخيرة على عمليات النقل.

بالإضافة إلى ذلك، اختار بعض المستثمرين استئجار الأراضي المطورة لبناء حظائر التصنيع الخاصة بهم.

تركز المؤسسة على ضمان تشغيل جميع حظائر التصنيع بكامل طاقتها لتحقيق أقصى قدر من إمكاناتها الاقتصادية. كما أبرز فاولوس أن جميع المجمعات الصناعية الثلاثة عشر تعمل الآن وتساهم بشكل كبير في الاقتصاد من خلال توليد مجموعة واسعة من فرص العمل.

ومؤخرًا، قامت هيئة الاستثمار الإثيوبية (EIC) بترقية 10 من أصل 13 منطقة صناعية يديرها البرنامج الدولي لتنمية الاتصالات إلى مناطق اقتصادية خاصة (SEZs)، بهدف تحفيز النمو الاقتصادي وتعزيز التصنيع.

وتشمل المتنزهات التي تم تصنيفها الآن على أنها مناطق اقتصادية خاصة أداما، وبحر دار، وبولي ليمي، وديبري بيرهان، وهاواسا، وجيما، وكيلينتو، وكومبولتشا، وميكيلي، وسميرا.

ومع إضافة منطقة دير داوا الاقتصادية الخاصة، يصل إجمالي عدد المناطق الاقتصادية الخاصة في إثيوبيا إلى 11 منطقة.

قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك

نجاح!

أوشكت على الانتهاء…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. يرجى المحاولة مرة أخرى في وقت لاحق.

ويعمل البرنامج الدولي لتنمية الاتصالات أيضًا على ترقية المجمعين الصناعيين المتبقيين – أرارتي وكلية الصناعة في أديس أبابا – إلى مناطق اقتصادية خاصة، مع تطوير البنية التحتية اللازمة حاليًا لدعم هذا التحول.

وعلم أن هذه الجهود جزء من استراتيجية أوسع لإثيوبيا لتعزيز قاعدتها الصناعية، وجذب المزيد من الاستثمار، وخلق فرص عمل مستدامة، مما يزيد من وضع البلاد كلاعب رئيسي في مسيرة التصنيع في أفريقيا.

بقلم هايلي ديميكي

ذا إيثيوبيان هيرالد الثلاثاء 31 ديسمبر 2024

[ad_2]

المصدر