[ad_1]
تم إسقاط المساعدات الإنسانية فوق قطاع غزة يوم الأحد الموافق 31 مارس/آذار، مع استمرار إسرائيل في هجومها العسكري على القطاع المحاصر.
ولم تكن هناك طريقة لمعرفة الدولة التي أسقطت الإمدادات، لأن عمليات الإسقاط الجوي هي جزء من جهد دولي للتغلب على الصعوبات الشديدة التي يعاني منها النقل البري للمساعدات إلى غزة.
إن عمليات الإنزال الجوي الأخيرة للمساعدات من قبل الولايات المتحدة ودول أخرى توفر كميات أقل بكثير من المساعدات التي تقدمها الشاحنات، والتي أصبحت نادرة وخطيرة في بعض الأحيان.
وقد قوبلت ببعض الشكوك من مسؤولي الأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان، الذين يقولون إن هذه الطريقة ليست أفضل الممارسات عندما يتعلق الأمر بتوزيع المساعدات التي تشتد الحاجة إليها.
[ad_2]
المصدر