الآمال في علاج فيروس نقص المناعة البشرية بعد التقدم باستخدام "مقص" التحرير الجيني |  أخبار أفريقيا

الآمال في علاج فيروس نقص المناعة البشرية بعد التقدم باستخدام “مقص” التحرير الجيني | أخبار أفريقيا

[ad_1]

يدعي العلماء أنهم تمكنوا من القضاء على فيروس نقص المناعة البشرية من الخلايا المصابة باستخدام تقنية تحرير الجينات كريسبر، والتي فازت بجائزة نوبل.

تعمل تقنية Crispr مثل المقص الجزيئي، حيث تقوم بقطع الحمض النووي لإزالة الأجزاء الضارة أو إلغاء تنشيطها.

الهدف هو إزالة الفيروس تمامًا من الجسم، ولكن من الضروري إجراء المزيد من الأبحاث لضمان السلامة والفعالية.

يمكن لعلاجات فيروس نقص المناعة البشرية الحالية أن تقمع الفيروس ولكن لا تقضي عليه.

أثناء عرض النتائج الأولية التي توصلوا إليها في مؤتمر طبي، أكد فريق جامعة أمستردام أن عملهم لا يزال في المراحل المبكرة وليس علاجًا لفيروس نقص المناعة البشرية حتى الآن.

ويوافقه الرأي الدكتور جيمس ديكسون من جامعة نوتنغهام، مشيرًا إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من التحقيق.

وتستمر الجهود من قبل علماء آخرين وشركة Excision BioTherapeutics، حيث لم تظهر على ثلاثة مرضى بفيروس نقص المناعة البشرية أي آثار جانبية كبيرة بعد 48 أسبوعًا.

ومع ذلك، يحذر خبراء مثل الدكتور جوناثان ستوي من معهد فرانسيس كريك من التحدي المتمثل في إزالة فيروس نقص المناعة البشرية من جميع الخلايا التي يحتمل أن تكون مصابة وخطر الآثار الجانبية طويلة المدى.

يمكن للعلاج الفعال أن يكبح فيروس نقص المناعة البشرية، لكن بعض الخلايا المصابة تظل في حالة سبات، مما يشكل خطرًا إذا توقف العلاج.

في حين أظهرت حالات نادرة علاجًا واضحًا بعد علاج السرطان العدواني، إلا أنه لا يُنصح بهذا النهج فقط لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية.

[ad_2]

المصدر