مصر والسعودية تختتمان التمرين المشترك "السهم الثاقب 2024".

الأوغنديون الذين يبلغون من العمر 18 عامًا بعد 10 فبراير لن يصوتوا، كما يقول رئيس المفوضية الأوروبية

[ad_1]

أعلن القاضي سيمون بياباكاما، رئيس اللجنة الانتخابية، أن الأوغنديين الذين يبلغون 18 عامًا بعد 10 فبراير 2025، لن يكونوا مؤهلين للتصويت في الانتخابات العامة لعام 2026.

وأثار القرار، الذي يهدف إلى الانتهاء من لوجستيات تسجيل الناخبين، انتقادات، حيث حذر المعارضون من أنه قد يحرم آلاف الناخبين المحتملين من حقهم في التصويت.

أعلن بياباكاما ذلك أثناء مخاطبته لجنة الشؤون القانونية والبرلمانية خلال المناقشات حول ورقة إطار ميزانية اللجنة 2025/26.

وأوضح أن الموعد النهائي ضروري للانتهاء من السجل الوطني للناخبين وتحديد عدد أوراق الاقتراع المطلوبة للانتخابات التي ستجرى في الفترة ما بين 12 يناير و9 فبراير 2026.

وقال إن إبقاء التسجيل مفتوحا إلى أجل غير مسمى من شأنه أن يعقد التخطيط اللوجستي، حيث تتم طباعة بطاقات الاقتراع في الخارج وتتطلب بيانات دقيقة للناخبين.

حددت اللجنة الانتخابية موعد التحديث العام لسجل الناخبين الوطني في الفترة من 20 يناير إلى 10 فبراير 2025.

وسيستهدف التمرين الأوغنديين الذين بلغوا 18 عامًا بالفعل وأولئك الأكبر سنًا الذين لم يسجلوا مطلقًا.

ويجب أن يكون السجل النهائي جاهزًا بحلول سبتمبر 2025، قبل عملية الترشيح للمرشحين البرلمانيين.

وواجه القرار انتقادات حادة من المشرعين والمدافعين عن الحقوق المدنية. ووصفها عبده كاتونتو، النائب عن مقاطعة بوجويري، بأنها غير دستورية، معتبراً أن هذه الخطوة تنتهك حقوق المواطنين التي يكفلها الدستور.

وأشار إلى أن الآلاف من الشباب الأوغنديين الذين سيصلون إلى سن التصويت بحلول يوم الانتخابات سيتم استبعادهم بسبب الموعد النهائي.

وشدد كاتونتو على حجم الحرمان المحتمل من حق التصويت، محذرا من أن العديد من الناخبين المؤهلين سيفقدون فرصتهم في المشاركة في العملية الديمقراطية.

ووصف القرار بأنه إجراء تعسفي يقوض شمولية الديمقراطية في أوغندا.

ودافع القاضي بياباكاما عن هذه السياسة، مشددًا على الحاجة إلى تحديد موعد نهائي للتسجيل لضمان إجراء انتخابات منظمة.

وقال إنه بدون موعد نهائي واضح، قد تواجه العملية تحديات لوجستية، بما في ذلك التأخير في الترشيحات وطباعة أوراق الاقتراع.

ونفى بياباكاما مزاعم قمع الناخبين، وأصر على أن القرار كان مدفوعًا بالمتطلبات التشغيلية لضمان انتخابات ذات مصداقية.

قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك

نجاح!

أوشكت على الانتهاء…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقا.

وقد أثار هذا الإعلان مناقشات متجددة حول الإطار الانتخابي في أوغندا وقدرته على تحقيق التوازن بين الاحتياجات اللوجستية والحقوق الدستورية للمواطنين.

ويقول المنتقدون إن الجداول الزمنية الصارمة تهدد بتنفير الناخبين الشباب وتقويض الثقة في العملية الانتخابية.

ومع اقتراب الانتخابات العامة لعام 2026، تظل هناك أسئلة حول ما إذا كان البرلمان سيتحرك لمعالجة هذه القضية.

وسوف يكون للنتيجة آثار كبيرة على شمولية ونزاهة الديمقراطية في أوغندا.

[ad_2]

المصدر