[ad_1]
في مباراة تميزت بالكثافة والجدل، أضاف درايموند جرين فصلاً آخر إلى مسيرته المليئة بالقصص، حيث حقق طرده رقم 20 في مسيرته بعد أن ضرب يوسف نوركيتش في وجهه خلال مباراة غولدن ستايت واريورز ضد فينيكس صنز يوم الثلاثاء.
يمثل هذا طرده الثالث هذا الموسم، مما يعزز سمعة جرين كلاعب لا يخشى الالتزام باللياقة البدنية في الملعب.
يعاني المحاربون من انهيار تام أثناء المباراة ضد صنز: ينفجر جرين وكاري في حالة من الغضب
رقم قياسي قد لا يرغب في تحطيمه
وفي الوقت الحالي، فإن جرين على بعد تسع مرات فقط من تسجيل الرقم القياسي على الإطلاق، والذي يحمله حاليًا رشيد والاس بعمر 29 عامًا.
يحتل المركز الثاني بشكل مريح في القائمة، وقد أصبح ميل جرين لارتكاب الأخطاء الفنية والطرد جانبًا محددًا لأسلوب لعبه.
يلوح السؤال الآن بشكل كبير في أذهان المشجعين والمحللين على حد سواء: هل يستطيع جرين تجاوز الرقم القياسي الذي سجله والاس وحفر اسمه في تاريخ الدوري الاميركي للمحترفين باعتباره اللاعب الأكثر طردًا في مسيرته؟
لقد كان أسلوب جرين العدواني والقتال دائمًا سلاحًا ذا حدين، حيث ساهم في نجاح فريقه وأوسمة شخصية.
في حين أن النقاد قد يستهجنون قراراته المتهورة في الملعب، إلا أن المؤيدين يقولون إن هذه الروح النارية جزء لا يتجزأ مما يجعل جرين لاعبًا مؤثرًا.
وقال جرين بعد المباراة: “لست من النوع الذي يعتذر عن الأشياء التي كنت أنوي القيام بها”.
“لكنني أعتذر ليوسف. على الرغم من أنني لم أقصد ضربه، إلا أنني أبيع المكالمات بذراعي.
“أنا لا أسقط في بيع مكالمة. أنا لست متخبطًا. كنت أبيع المكالمة فقط لأنه كان يمسك بركتي ويسحبها. لذلك، ابتعدت. ولسوء الحظ، ضربته.
“لذا أعتذر ليوسف لأنني لم أقصد ضربه”.
[ad_2]
المصدر