أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

القوى المدنية الديمقراطية في السودان – “وثيقة مسربة منسوبة بشكل افتراء إلى حمدوك وسبأ”

[ad_1]

أديس أبابا – نُسبت وثيقة “مسربة” يُزعم أنها مقترح لحل الحرب في السودان، زورا إلى رئيس الوزراء السوداني السابق ورئيس القوى المدنية الديمقراطية (التقدم) عبد الله حمدوك، والسودانيين جمعية المحترفين (SPA) بحسب المتحدث باسم التجمع علاء الدين نقد.

وقال نقد في مقابلة مع مراسل راديو دبنقا أشرف عبد العزيز في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، إن الوثيقة المسربة حول حل أزمة الحرب في السودان، والتي تم الترويج لها على أنها مقترح حمدوك وتجمع المهنيين السودانيين، “نسبت كذبا إلى حمدوك و المجمع ويحمل في داخله الكثير من التناقضات”.

ويتهم نقد “عناصر النظام السابق والحركة الإسلامية” بالوقوف وراء “فبركة” هذه الوثيقة والغرض منها “من أجل قطع الطريق أمام الجهود التي بذلها التجمع لوقف الحرب”.

وقال إن “الوثيقة المسربة تحمل في داخلها رفضها، وهي مبنية على ثلاث نقاط، المبادئ الأساسية للحل، والمساعدات الإنسانية، والعملية السياسية”، مضيفا أنني أعتقد أن هذه الوثيقة تشبه إلى حد كبير وثيقة المنامة. ، وفيه الكثير مما ورد في وثيقة المنامة.

وأضاف أنه في الجانب الأمني ​​فإن الوثيقة المسربة تتحدث عن اختيار عضوين من الجيش والدعم السريع أحدهما قائد للجيش ونائبان ورئيس أركان ورئيس أركان من الجيش. الدعم السريع الجوي والبحري والبري حسب التخصص والكفاءة، ثم يتحدث عن الحصانة لقائد الجيش وقائد الدعم السريع، فمن يحق له منحهم الحصانة؟ كما تم إغفال لجان تقصي الحقائق المحلية والدولية لكشف مرتكبي الانتهاكات ومحاسبتهم، باعتبار الإفلات من العقاب أحد الركائز التي تقوم عليها العدالة الانتقالية.

وقال نقد: “التناقضات تظهر بشكل واضح في ترتيب الفترة الانتقالية وخاصة السلطة التنفيذية.. الوثيقة تفتقد للواقعية وتحمل الكثير من التناقضات، وأعتقد أنها وضعت بهذه الطريقة غير المنظمة ونسبت زورا إلى تجمع المهنيين السودانيين وحزب الله”. عبد الله حمدوك لغرض محدد وهو استجواب القوى المدنية.. ومثل هذه الوثائق تخرج في محاولة لتقويض جهودها”.

[ad_2]

المصدر