[ad_1]
قامت وزارة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والإرشاد الوطني، بالتعاون مع منظمة الأمن الداخلي (ISO)، بدور رائد في مبادرات لتحسين نهج الاتصال الحكومي في أوغندا.
خلال خلوة في موروتو، سلطت الدكتورة أمينة زوادة، الأمينة الدائمة لوزارة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والإرشاد الوطني، الضوء على أهمية الجهد التعاوني بين الاتصالات الحكومية.
وقال الدكتور زاويدي: “للتواصل مع مختلف الجماهير وإبلاغها بشكل فعال عن مساعي الحكومة، من المهم ألا نعمل ككيانات معزولة ولكن بطريقة منسقة”.
وتمحورت أجندة الخلوة حول تحديث الاتصالات الحكومية لمواكبة وتيرة التقدم التكنولوجي والاستفادة من هذه التطورات لتحقيق المنفعة العامة.
وتضمنت الأهداف تعزيز مصداقية وكفاءة الاتصال الحكومي، وبناء ثقة الجمهور، ورعاية المواهب الاتصالية المتميزة داخل القطاع الحكومي.
وشددت العقيد إيمي كتبازي، نائب المدير العام لجهاز الأمن الداخلي، على ضرورة إحداث نقلة نوعية في عقلية الإعلاميين الحكوميين لدعم الأهداف الثورية للحكومة.
وقال العقيد كتبازي: “نحن بحاجة إلى تبني عقلية ثورية. إن التحديات التي نواجهها كبيرة، وتتطلب منا أن نفكر ونتصرف على نطاق واسع، وليس على نطاق ضيق”.
وشهد الاجتماع أيضًا مشاركة أمبروز بيونا، الرئيس التنفيذي لشركة ساني بيرد، الذي ناقش الأثر الاقتصادي والاجتماعي لمصنع أسمنت جديد في موروتو، والذي من المتوقع أن يكون الأكبر في شرق إفريقيا وصاحب عمل رئيسي في المنطقة.
قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica
احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك
نجاح!
تقريبا انتهيت…
نحن نحتاج إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.
لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.
خطأ!
حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. الرجاء معاودة المحاولة في وقت لاحق.
ومن المتوقع أن يؤدي هذا المشروع إلى خفض تكلفة إنتاج الأسمنت بشكل كبير وأن يلعب دورًا في تنمية المجتمع الإقليمي، بما في ذلك الأمن الغذائي والمنح التعليمية.
وكانت هذه الخلوة، التي نظمتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والإرشاد الوطني بالشراكة مع منظمة ISO، فرصة للتوصل إلى خطط ملموسة لتحسين كيفية تواصل الحكومة مع الناس.
ويجري الآن تنشيط منتدى مسؤولي الاتصال الحكومي (GCOF)، الذي تأسس في عام 2012، لضمان عمل المتحدثين الرسميين والمتصلين الحكوميين معًا بشكل فعال لنقل رسائل الحكومة الاجتماعية والاقتصادية والتنموية إلى الجمهور.
وقال المسؤولون إن الانسحاب في موروتو كان خطوة إلى الأمام في تحسين الاتصالات الحكومية في أوغندا.
“من خلال العمل معًا، وفهم المشهد التكنولوجي المتغير، والبقاء على اتصال بالمجتمعات التي يخدمونها، أصبح القائمون على الاتصالات الحكومية مجهزين بشكل أفضل لتبادل المعلومات التي يمكن أن تحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الناس.”
[ad_2]
المصدر