Ivory Coast forward Simon Adingra appears dejected at the end of his team

المضيفة المصدومة ساحل العاج تنتظر مصير كأس الأمم الأفريقية

[ad_1]

تنتظر ساحل العاج الدولة المضيفة بتوتر لمعرفة مصيرها في كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم اليوم الثلاثاء بعد الهزيمة التاريخية 4-صفر أمام غينيا الاستوائية التي تركتها في خطر الخروج من دور المجموعات من البطولة.

تعد الأفيال أحد القوى التقليدية في كرة القدم الأفريقية بعد أن فازت بلقب كأس الأمم الأفريقية عام 1992 ومرة ​​أخرى في عام 2015 بقيادة يايا توريه.

ومع ذلك، بعد افتتاح كأس الأمم الأفريقية على أرضهم بالفوز 2-0 على غينيا بيساو، خسر الإيفواريون 1-0 أمام نيجيريا في مباراتهم الثانية بالمجموعة الأولى قبل الاستسلام بشكل ملحوظ أمام غينيا الاستوائية، البلد الذي يبلغ عدد سكانه 1.7 مليون نسمة. الأشخاص الذين يحتل المركز 88 في تصنيف الفيفا.

هدفان سجلهما إيميليو نسو وهدف لكل من بابلو جانيت ويانيك بويلا، مما أدى إلى تلقي ساحل العاج أكبر هزيمة على الإطلاق للدولة المضيفة في البطولة.

كانت هذه أكبر هزيمة لهم على الإطلاق على أرضهم، وهم أول مستضيف لبطولة كأس الأمم الأفريقية يخسر مباراتين في دور المجموعات منذ أن فعل ذلك الإيفواريون أنفسهم في عام 1984.

وقال الفرنسي جان لويس جاسيت مدرب ساحل العاج المخضرم “يؤلمني رؤية اللاعبين يبكون في غرفة تبديل الملابس.

“ساحل العاج لديها لاعبون جيدون. هناك الكثير من الضغوط، وهم متحفزون للغاية، ولكن ربما عندما تسير الأمور ضدنا نستسلم بسرعة كبيرة.”

وامتد الإحباط بين المشجعين إلى بعض المناوشات التي جرت في المدرجات باستاد إيبيمبي الأولمبي في أبيدجان في نهاية المباراة، لكن تم احتواؤها بسرعة.

كما هاجم المشجعون الغاضبون الحافلات على طول الطريق المؤدي من الاستاد إلى وسط العاصمة الاقتصادية لساحل العاج، قبل استعادة الهدوء بعد أن أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع.

وفي الوقت نفسه، انتظر فريق ساحل العاج، الذي يضم نجوم خط الوسط المقيمين في المملكة العربية السعودية فرانك كيسي وسيكو فوفانا، لمدة ثلاث ساعات في غرفة تبديل الملابس بعد المباراة قبل العودة إلى الفندق.

ومع انتهاء مباراة الاثنين، بدا أن الأفيال ستصبح بالتأكيد أول دولة مضيفة تخرج من البطولة من دور المجموعات منذ خروج الجابون بثلاثة تعادلات في عام 2017.

ومع ذلك، لا يزال هناك أمل لجاسيه وفريقه.

واحتلت ساحل العاج المركز الثالث في مجموعتها بثلاث نقاط، لكن أفضل أربعة فرق تحتل المركز الثالث في المجموعات الست ستتأهل إلى دور الـ16.

وشهد تعادل غانا مع موزمبيق 2-2 في وقت لاحق من يوم الإثنين احتلال النجوم السوداء المركز الثالث في المجموعة الثانية برصيد نقطتين فقط، وهو سجل أسوأ من منتخب كوت ديفوار.

وسيكون التعادل بين الكاميرون وجامبيا في المجموعة الثالثة يوم الثلاثاء، أو فوز المغرب على زامبيا في المجموعة السادسة يوم الأربعاء، كافيا للسماح لساحل العاج بالتأهل إلى الدور التالي.

وأعلنت صحيفة فراتيرنيت ماتين اليومية بتفاؤل يوم الثلاثاء أن “الأمر لم ينته بعد”.

معرف المنتج كما/ميغاواط

[ad_2]

المصدر