[ad_1]
سيارة تابعة للأمم المتحدة متضررة أمام مستشفى بعد مقتل موظف بالأمم المتحدة في هجوم على سيارة في غزة، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية. علي جاد الله / الأناضول / غيتي إيماجز
قدرت الولايات المتحدة أن إسرائيل حشدت ما يكفي من القوات على أطراف مدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة لشن توغل واسع النطاق في الأيام المقبلة، لكن كبار المسؤولين الأميركيين غير متأكدين مما إذا كان قد تم اتخاذ قرار بتنفيذ الهجوم، أم لا. وقال مسؤولون كبار في الإدارة لشبكة CNN.
قال مستشار الأمن القومي جيك سوليفان يوم الاثنين إن البيت الأبيض يعتقد أن الهجوم البري الإسرائيلي في رفح سيكون خطأ ويعمل “بشكل عاجل” على وقف إطلاق النار.
وقال سوليفان للصحفيين إن إدارة بايدن تحث إسرائيل على ربط عملياتها العسكرية بنهاية “واضحة” للحرب. وقال مسؤول كبير في وزارة الخارجية إن الولايات المتحدة وإسرائيل “تتصارعان حول ماهية نظرية النصر” بالنسبة لإسرائيل في غزة، وأن الولايات المتحدة لا تعتقد أن هذا النوع من النصر الكامل الذي تقول إسرائيل إنها تقاتل من أجله ضد حماس هو أمر واقع. “محتمل أو ممكن”.
وفيما يلي أهم التطورات:
استراتيجية عسكرية غير واضحة: استأنف الجيش الإسرائيلي قتاله في شمال غزة حيث ادعى في السابق أنه قام بتفكيك هيكل قيادة حماس. لكنها تقول الآن إن الجماعة الفلسطينية المسلحة تحاول “إعادة التجمع” في المنطقة، مما يثير الشكوك حول ما إذا كان هدف إسرائيل للقضاء على الجماعة في القطاع واقعيا ويجدد التساؤلات حول استراتيجيتها العسكرية طويلة المدى.
حماس تتلقى العلاج في تركيا: قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن “أكثر من 1000 من أعضاء حماس يخضعون حاليا للعلاج” في المستشفيات التركية. وقال إنه لا يعتبر حماس “منظمة إرهابية” بل “منظمة مقاومة”.
عدد القتلى دون تغيير: أوضحت الأمم المتحدة أن عدد القتلى في الحرب في غزة، الذي أحصته وزارة الصحة في القطاع، لم يتغير عند أكثر من 35 ألف شخص، بعد أن تسبب تقرير الضحايا في حدوث ارتباك.
نهب المساعدات: قام النشطاء الإسرائيليون المعارضون لمساعدة الفلسطينيين في غزة باعتراض ونهب شحنة مساعدات. ويظهر مقطع فيديو من نقطة تفتيش في الضفة الغربية المحتلة شاحنتين على الأقل تتعرضان للنهب. وأظهرت لقطات أخرى نشطاء يسدون طريق الشاحنات ويلقون الطرود على الأرض ويدوسون على الصناديق. ومن غير الواضح ما إذا كانت المساعدات تأتي من الأردن أو السلطة الفلسطينية.
مقتل وجرح موظف في الأمم المتحدة: قُتل عامل إغاثة تابع للأمم المتحدة على الأقل وأصيب آخر بعد أن تعرضت مركبة تحمل علامة تابعة للوكالة لهجوم في رفح، وفقًا لمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، الذي لم ينسب اللوم إلى إسرائيل أو إلى إسرائيل. حماس للهجوم.
[ad_2]
المصدر