[ad_1]
بنيامين نتنياهو يتحدث إلى وسائل الإعلام في برلين، ألمانيا، في 16 مارس. شون جالوب / غيتي إيماجز
صعدت الحكومة الإسرائيلية والقادة العسكريون خطاب الحرب يوم الأربعاء وسط تساؤلات حول ما إذا كان سيتم تمديد اتفاق الهدنة بين إسرائيل وحماس.
“على مدى الأيام القليلة الماضية كنت أسمع هذا السؤال – هل ستعود إسرائيل إلى القتال بعد تعظيم هذه المرحلة من إعادة الرهائن لدينا؟ وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: “جوابي لا لبس فيه: نعم”.
وتعهد نتنياهو بأن إسرائيل ستقاتل حتى النهاية.
وقال رئيس الوزراء: “هذه هي سياستي، مجلس الوزراء بأكمله يقف خلفها، الحكومة بأكملها تقف خلفها، الجنود يقفون خلفها، والشعب يقف خلفها – هذا هو بالضبط ما سنفعله”.
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتزي هاليفي، اليوم الأربعاء، إن الجيش الإسرائيلي مستعد للمرحلة التالية من الحرب في غزة عندما تنتهي الهدنة.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، مردداً ما قاله هاليفي، إن “قوات جيش الدفاع الإسرائيلي في الجو والبر والبحر مستعدة لاستئناف العمليات على الفور (في حالة اتخاذ القرار)”.
لكن جالانت أضاف أن إسرائيل “تتخذ كل الإجراءات الممكنة لإعادة الرهائن وتعظيم الإطار الحالي الذي سيتم من خلاله إطلاق سراح جميع النساء والأطفال المحتجزين كرهائن في غزة”.
في غضون ذلك، أشار بيني غانتس، وهو عضو في حكومة الطوارئ الحربية، الأربعاء إلى أننا “في لحظات معقدة، وفي نافذة زمنية ضمن الخطوط العريضة لعودة رهائننا”.
وأضاف “سنعمل على استنفادها قدر الإمكان. وفي الوقت نفسه، نحن مستعدون ومستعدون للعودة إلى القتال في أي لحظة، بما في ذلك هذه اللحظات”.
وشدد غانتس على أن القتال “سوف يتوسع إلى حيثما تكون هناك حاجة إليه في جميع أنحاء القطاع. ولن تكون هناك مدن ملجأ”.
وافق هاليفي، رئيس أركان الجيش، يوم الأربعاء، على خطط المرحلة التالية من العملية العسكرية في غزة، بحسب ما أعلنه الجيش الإسرائيلي.
وقال هاليفي يوم الثلاثاء إن الجيش الإسرائيلي يستغل فترة التوقف لتعزيز استعداده للقتال.
وأضاف أن “الجيش الإسرائيلي مستعد لمواصلة القتال. وقال هاليفي لمجموعة من الجنود في شمال إسرائيل: “نحن نستغل أيام التوقف كجزء من الإطار للتعلم وتعزيز جاهزيتنا والموافقة على خطط العمليات المستقبلية”.
[ad_2]
المصدر