[ad_1]
ترامب يعتقد أن فانس هو المرشح الأكثر جدارة لمنصب نائب الرئيس الأمريكي الصورة: البيت الأبيض الرسمي / أندريا هانكس
قال المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب إن السيناتور عن ولاية أوهايو جي دي فانس هو الأكثر جدارة بأن يصبح نائب الرئيس الأمريكي المقبل.
وكتب ترامب على موقع Truth Social: “لقد قررت أن الشخص الأكثر تأهيلا لتولي منصب نائب رئيس الولايات المتحدة هو السيناتور جيه دي فانس من ولاية أوهايو العظيمة”، مشيرا إلى أنه عرض بالفعل على فانس المنصب إذا فاز في الانتخابات.
المرشح الجديد لمنصب نائب الرئيس هو رجل أعمال أمريكي وسياسي جمهوري. منذ فترة ليست بالبعيدة، قال إن المساعدات التي قدمتها أمريكا لأوكرانيا حولت البلاد في الواقع إلى دولة متخلفة ومهجورة، حيث انخفض عدد سكانها من 40 مليونًا إلى 28 مليونًا. يعتقد فانس أن إنفاق مبالغ ضخمة من الميزانية الأمريكية أمر لا معنى له ولا طائل منه ولا يؤدي إلا إلى الضرر.
وقال بايدن أيضا إنه يعتقد أن الرئيس الأميركي الحالي، بسماحه للقوات المسلحة الأوكرانية بضرب الاتحاد الروسي، يستفز حربا نووية. وأدرك بايدن أن هذا القرار قد يؤدي إلى مثل هذه العواقب، لكنه أوضح أن ذلك “ممكن، لكن من غير المرجح”.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!
اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.
كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.
يغلق
قال المرشح الرئاسي الأميركي دونالد ترمب، إن السيناتور جيه دي فانس من ولاية أوهايو هو الأكثر استحقاقا لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة. وكتب ترمب على موقع “تروث سوشيال” للتواصل الاجتماعي: “لقد قررت أن الشخص الأكثر استحقاقا لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة هو السيناتور جيه دي فانس من ولاية أوهايو العظيمة”. وأشار ترمب إلى أنه عرض بالفعل على فانس المنصب إذا فاز في الانتخابات. والمرشح الجديد لمنصب نائب الرئيس هو رجل أعمال أميركي وسياسي جمهوري. وقبل فترة ليست بالبعيدة، قال إن المساعدات التي قدمتها أميركا لأوكرانيا حولت البلاد فعليا إلى دولة متخلفة ومهجورة، حيث انخفض عدد سكانها من 40 مليونا إلى 28 مليونا. ويعتقد فانس أن إنفاق مبالغ ضخمة من الميزانية الأميركية أمر لا طائل منه ولا طائل منه ولا يضر إلا. وقال أيضا إنه قال إن الرئيس الأميركي الحالي، بالسماح للقوات المسلحة الأوكرانية بضرب الاتحاد الروسي، يستفز حربا نووية. واعترف بايدن بأن القرار قد يؤدي إلى مثل هذه العواقب، لكنه أوضح أن ذلك “ممكن، ولكن من غير المرجح”.
[ad_2]
المصدر