[ad_1]
قم بالتسجيل في النشرة الإخبارية لـ Miguel Delaney's Reading the Game والتي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك مجانًا اشترك في النشرة الإخبارية الأسبوعية المجانية لـ Miguel Delaney
تم نقل نجم كرة قدم ماليزي من العناية المركزة لكنه سيبقى في المستشفى بعد تعرضه لرش حمض في أحدث سلسلة من الهجمات على لاعبي كرة القدم البارزين في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وتعرض فيصل حليم لهجوم في مركز تجاري خارج العاصمة كوالالمبور في 5 مايو/أيار. وأثارت الهجمات مخاوف بشأن سلامة اللاعبين.
خضع السيد حليم، البالغ من العمر 25 عامًا، وهو جناح نجم لنادي سيلانجور لكرة القدم، للعديد من عمليات ترقيع الجلد لعلاج إصابات الحروق الشديدة في رقبته وكتفيه ويديه وصدره. وقال شهريل مختار، نائب رئيس اتحاد كرة القدم في ولاية سيلانجور، إنه خرج الآن من وحدة العناية المركزة لكنه سيواصل تعافيه في المستشفى.
وقال السيد مختار إن لاعب كرة القدم في “حالة مستقرة” وصوته “يزداد قوة” مع مرور كل يوم.
ولم تحدد الشرطة بعد الدافع وراء الاعتداء على السيد حليم وما إذا كانت موجة الهجمات الأخيرة على اللاعبين مرتبطة أم لا.
إصابة فيصل حليم إصابة بالغة في الهجوم بالأسيد (غيتي)
وجاء الهجوم على السيد حليم بعد ثلاثة أيام من تعرض لاعب وطني آخر، وهو أخيار رشيد، لهجوم بقضيب حديدي من قبل زوج من اللصوص. لقد سُرقت أمواله وأصيب.
وفي هجوم مماثل، تعرض رفيق رحيم لهجوم من قبل رجل يحمل مطرقة مما أدى إلى تحطيم الزجاج الأمامي لسيارته. ولم يصب السيد رحيم، 36 عاما، الذي يلعب كلاعب خط وسط لنادي جوهور دار التعظيم لكرة القدم، بأذى.
وبعد الهجوم، عزز نادي رحيم الإجراءات الأمنية للاعبيه.
انسحب نادي سيلانجور لكرة القدم التابع للسيد حليم من مباراة الدرع الخيرية، المباراة الافتتاحية لموسم كرة القدم الماليزية، ضد جوهور دار التعظيم بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة.
وأوصى الاتحاد الماليزي لكرة القدم الأسبوع الماضي اللاعبين بتعيين حراس شخصيين.
ونقلت صحيفة نيو ستريتس تايمز عن رئيس الاتحاد حميدين محمد أمين قوله: “على الرغم من أنه قد لا يكون لدى جميع اللاعبين الإمكانيات المالية لتوظيف حراس شخصيين، إلا أنها فكرة معقولة، خاصة بالنسبة للاعبين النجوم الذين قد يجذبون اهتمامًا غير مرغوب فيه”.
[ad_2]
المصدر