[ad_1]
كان الدولي المصري فظيعًا حيث أدان هدف كالوم هدسون أودوي في الشوط الثاني فريق ميرسيسايد بأول هزيمة له هذا الموسم
قبل مواجهة يوم السبت، لم يخسر ليفربول على أرضه أمام نوتنغهام فورست منذ عام 1969، لكنه هزم أمام فريق نونو إسبيريتو سانتو، الذي قدم أداء دفاعيا قويا بشكل ملحوظ، حيث تلقى أرن سلوت أول هزيمة تنافسية له كمدرب.
كانت الفرصة الأولى الخطيرة التي سنحت للويس دياز عندما طارد هدفا خاسرا وفاز بالكرة في منطقة مرتفعة من الملعب وسدد كرة منخفضة ارتطمت بالقائم. كما اختبر أليكسيس ماك أليستر حارس مرمى ماتز سيلز مرتين في الشوط الأول وكادت تسديدته الرأسية أن تؤدي إلى خطأ فادح حيث استولى حارس المرمى على الكرة ثم أسقطها وكاد أن يضعها بكعبه في مرماه.
طوال الشوط الثاني، سيطر ليفربول على الكرة والمساحة، لكنه وجد صعوبة في شق طريقه خلف مرمى فورست، وأجرى سلوت تغييرًا ثلاثيًا غريبًا، حيث أخرج أفضل لاعبيه ماك أليستر، وترك محمد صلاح الذي أصبح غير فعال بشكل متزايد.
وعوقبوا في الدقيقة 72، عندما قطع كالوم هودسون-أودوي الكرة من الجهة اليسرى وسدد كرة رائعة اصطدمت بالقائم ليضمن فوز الضيوف 1-0.
يقوم موقع GOAL بتقييم لاعبي ليفربول من ملعب أنفيلد…
[ad_2]
المصدر