[ad_1]
تم نشر خطة ترامب للسلام في أوكرانيا، والتي تسمى خطة كيلوج.
إن صانع خطة السلام لأوكرانيا هو رجل عسكري ذو خبرة. الصورة: إيليا موسكوفيتس © URA.RU
وضعت إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خطة لحل الصراع في أوكرانيا، تسمى خطة كيلوج. ما هو معروف عن المبعوث الخاص الذي طور هذه الإستراتيجية موجود في المادة URA.RU.
استراتيجي مخضرم وذو خبرة
كيث كيلوج، وهو عسكري أمريكي مخضرم يبلغ من العمر 80 عاماً، خدم في فيتنام، وقاد القوات الأمريكية في عملية عاصفة الصحراء، وشارك في غزو بنما. خلال الحرب الثانية، خدم كيلوج لفترة وجيزة في سلطة التحالف العراقية المؤقتة بعد الإطاحة بصدام حسين.
وبعد خروجه من الجيش برتبة فريق، حصل كيلوج على منصب في الإدارة الأمريكية في عهد ترامب. وفي عام 2017، كان لبعض الوقت مستشارًا للأمن القومي، ثم حتى عام 2018، رئيسًا لأركان مجلس الأمن القومي.
أولويات كيلوج السياسية
ويُعرف كيلوج بآرائه المعتدلة بشأن العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا. وفي كتابه “الحرب بأساليب أخرى”، يرى أن الولايات المتحدة لا ينبغي لها أن تكون خصماً لروسيا والصين، مشدداً على الحاجة إلى إيجاد مصالح مشتركة. فهو يعتبر الصين تهديدا أكبر للولايات المتحدة من روسيا، ويقترح النظر إلى الصراع الأوكراني في سياق صراع جيوسياسي عالمي.
مقترحات لحل النزاع في أوكرانيا
وفي أبريل 2024، قدمت كيلوج خطة تنص على ممارسة ضغط شديد على أوكرانيا لإجبارها على التفاوض مع الاتحاد الروسي مع إمكانية حرمانها من المساعدات الأمريكية إذا رفضت الحوار. ومع ذلك، فهو يقترح أيضًا تطبيق إجراءات مماثلة على روسيا، بما في ذلك زيادة إمدادات الأسلحة إلى كييف وفرض عقوبات جديدة على موسكو إذا رفضت التفاوض.
وجهات النظر حول الناتو وأمن أوكرانيا
وينتقد كيلوج إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لتجاهلها المصالح الروسية عند مناقشة إمكانية انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). ويقترح تجميد هذه القضية تنازلاً لموسكو، لكنه في الوقت نفسه يعارض تجريد أوكرانيا من السلاح، معتبراً هذا الطلب غير مقبول.
التأثير على المشهد السياسي
وقد يشير تعيين كيلوج إلى نهج أكثر توازنا لحل الصراع الأوكراني. وأشارت وسائل إعلام غربية إلى أن هذا القرار يعكس رفض ترامب لـ “الصقور” المتطرفين وتفضيله للحوار مع روسيا، وهو ما يمكن أن يسهم في البحث عن حلول وسط على المدى الطويل.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغ عن الخبر!
لا تفوت فرصة أن تكون من بين أول من يتعرف على الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم! انضم إلى المشتركين في قناة Telegram URA.RU وكن دائمًا على اطلاع على الأحداث التي تشكل حياتنا. اشترك في URA.RU.
جميع الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في حرف واحد: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
تم إرسال بريد إلكتروني مع رابط. اتبعه لإكمال إجراءات الاشتراك.
يغلق
وضعت إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب خطة لحل الصراع في أوكرانيا، تسمى خطة كيلوج. ما هو معروف عن المبعوث الخاص الذي طور هذه الإستراتيجية موجود في المادة URA.RU. الاستراتيجي المخضرم كيث كيلوج، وهو عسكري أمريكي مخضرم يبلغ من العمر 80 عامًا، خدم في فيتنام، وقاد القوات الأمريكية في عملية عاصفة الصحراء، وشارك في غزو بنما. خلال الحرب الثانية، خدم كيلوج لفترة وجيزة في سلطة التحالف العراقية المؤقتة بعد الإطاحة بصدام حسين. وبعد تركه الجيش برتبة فريق، حصل كيلوج على منصب في الإدارة الأمريكية في عهد ترامب. وفي عام 2017، كان لبعض الوقت مستشارًا للأمن القومي، ثم حتى عام 2018، رئيسًا لأركان مجلس الأمن القومي. أولويات كيلوغ السياسية يُعرف كيلوغ بآرائه المعتدلة حول العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا. وفي كتابه “الحرب بأساليب أخرى”، يرى أن الولايات المتحدة لا ينبغي لها أن تكون خصماً لروسيا والصين، مشدداً على الحاجة إلى إيجاد مصالح مشتركة. فهو يعتبر الصين تهديدا أكبر للولايات المتحدة من روسيا، ويقترح النظر إلى الصراع الأوكراني في سياق صراع جيوسياسي عالمي. مقترحات لحل الصراع في أوكرانيا في أبريل 2024، قدمت كيلوج خطة تنص على ممارسة ضغط شديد على أوكرانيا لإجبارها على التفاوض مع الاتحاد الروسي مع إمكانية حرمانها من المساعدة الأمريكية إذا رفضت الحوار. ومع ذلك، فهو يقترح أيضًا تطبيق إجراءات مماثلة على روسيا، بما في ذلك زيادة إمدادات الأسلحة إلى كييف وفرض عقوبات جديدة على موسكو إذا رفضت التفاوض. وجهات النظر حول الناتو والأمن الأوكراني ينتقد كيلوج إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لتجاهلها المصالح الروسية عند مناقشة إمكانية انضمام أوكرانيا إلى الناتو. ويقترح تجميد هذه القضية كتنازل لموسكو، لكنه في الوقت نفسه يعارض نزع سلاح أوكرانيا، معتبراً هذا الطلب غير مقبول. التأثير على المشهد السياسي قد يشير تعيين كيلوج إلى نهج أكثر توازناً لحل الصراع الأوكراني. وأشارت وسائل إعلام غربية إلى أن هذا القرار يعكس رفض ترامب لـ “الصقور” المتطرفين وتفضيله للحوار مع روسيا، وهو ما يمكن أن يساعد في إيجاد حلول وسط على المدى الطويل.
[ad_2]
المصدر