[ad_1]
ستواصل اللجنة التنفيذية الفيدرالية للتحالف الديمقراطي المفاوضات مع المؤتمر الوطني الأفريقي بشأن تشكيل حكومة الوحدة الوطنية على الرغم من الاختلافات الرئيسية حول توزيع المناصب الوزارية.
قرر التحالف الديمقراطي (DA) الاستمرار في المفاوضات مع حزب المؤتمر الوطني الأفريقي (ANC) حول تشكيل حكومة الوحدة الوطنية (GNU)، على الرغم من الخلافات الكبيرة حول المناصب الوزارية.
يهدف اجتماع خاص للسلطة التنفيذية الفيدرالية (FedEx) عقدته DA مساء الخميس إلى معالجة المأزق الأخير ولكنه اختتم بتصميم على مواصلة المناقشات خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وصلت المفاوضات إلى نقطة حرجة مساء الأربعاء عندما اقترح المؤتمر الوطني الأفريقي ترتيبًا جديدًا يتضمن عددًا أقل من الحقائب الوزارية للتحالف الديمقراطي، وهو ما يشكل انحرافًا عن المناقشات السابقة. وجاء هذا في أعقاب استعداد التحالف الديمقراطي لقبول سبع مناصب وزارية وسبع مناصب نائب وزير في وزارات رئيسية.
ومع ذلك، كشفت مصادر من كلا الحزبين أن الموقف المنقح لحزب المؤتمر الوطني الأفريقي يعني أن التحالف الديمقراطي لن يتمكن من السيطرة على أقسام مهمة داخل المجموعة الاقتصادية، مما أدى إلى طريق مسدود. وذكرت صحيفة ديلي مافريك أن التحالف الديمقراطي اعتبر العرض الجديد لحزب المؤتمر الوطني الأفريقي تراجعاً عن الاتفاقات السابقة، مما أدى إلى تكثيف المواجهة.
في البداية، كان جدول أعمال التنمية مستعدًا للتخلي عن المفاوضات، لكنه قرر المضي قدمًا في المناقشات بعد اجتماع FedEx. وقالت مصادر مطلعة إن الحزب يأمل في التوصل إلى اتفاق نهائي مع حزب المؤتمر الوطني الأفريقي قبل نهاية عطلة نهاية الأسبوع.
لقد امتنع كل من الحزب الديمقراطي والمؤتمر الوطني الأفريقي عن…
[ad_2]
المصدر