[ad_1]
أُجبر تعويذة المنتخب الفرنسي على الخروج في المباراة الافتتاحية للبطولة يوم الاثنين، وتواجه بلاده الآن حسابًا محتملًا في غيابه.
كان هذا بالتأكيد بعيدًا كل البعد عن تصور كيليان مبابي لعودته إلى مرحلة البطولة الأوروبية؛ لم ينجح بعد في البطولة القارية، وكان يضع النمسا نصب عينيه قبل المباراة الافتتاحية لفرنسا في بطولة أمم أوروبا 2024. كما كان الحال، سيضطر المنتخب الفرنسي إلى الاعتماد على هدف في مرماه في الشوط الأول للتغلب على منافسيه في المجموعة الرابعة، وقد أُجبر تعويذتهم على الخروج بعد اصطدام مقزز أدى إلى إصابته بكسر في الأنف.
وينتظر المعسكر الفرنسي الآن بفارغ الصبر تشخيص الإصابة التي قد تتطلب عملية جراحية، حيث سيواجه منتخب هولندا مواجهة كبيرة في دور المجموعات يوم الجمعة. السيناريو الأسوأ هو أن يغيب مبابي عن الملاعب حتى الدور ربع النهائي، إذا وصلت فرنسا إلى هذا الحد، وسيحتاج إلى ارتداء قناع وقائي بغض النظر.
ولكن بغض النظر عما إذا كان متاحًا أم لا، فقد أظهر الأداء الصارخ ضد النمسا مرة أخرى أن وصيف كأس العالم يحتاج إلى دعمه لتعزيز قدراته، والغياب المحتمل لقائدهم لن يؤدي إلا إلى تكثيف هذه الحاجة.
يستمر المقال أدناه
[ad_2]
المصدر