زيلينسكي يكشف عن النقطة الأساسية في "خطة النصر" الخاصة به: ما هو رد فعل العالم؟

زيلينسكي يكشف عن النقطة الأساسية في “خطة النصر” الخاصة به: ما هو رد فعل العالم؟

[ad_1]

“سي إن إن”: الضربات في عمق روسيا تشكل مفتاح “خطة النصر” التي وضعها زيلينسكي

لا تؤيد كل الدول الغربية نية زيلينسكي في شن هجوم في عمق روسيا الصورة: الموقع الرسمي لرئيس أوكرانيا

اخبار من القصة

عملية خاصة للاتحاد الروسي في أوكرانيا

في الثاني والعشرين من سبتمبر/أيلول، أكد الزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على جدوى توجيه ضربات بعيدة المدى في عمق الأراضي الروسية باعتبارها أحد الجوانب الرئيسية لـ”خطة النصر” الأوكرانية. وقد أحدث هذا التصريح صدى واسع النطاق في العالم. وقد جمع موقع URA.RU ردود الفعل والتصريحات الرئيسية.

النقاط الرئيسية في “خطة النصر” التي طرحها زيلينسكي

في الثاني والعشرين من سبتمبر/أيلول، أوضح زيلينسكي في مؤتمر صحفي مع صحفيين أميركيين أن استخدام الصواريخ بعيدة المدى ضد أهداف داخل روسيا يشكل جزءا لا يتجزأ من استراتيجيته. وهو يخطط لتقديم خطة أكثر تفصيلا لاستخدام مثل هذه الأسلحة إلى المسؤولين الأميركيين الأسبوع المقبل، مؤكدا على أهمية تخفيف القيود المفروضة على استخدام الأسلحة بعيدة المدى.

وتتطلب أساليب إجراء العمليات العسكرية وفرض العمليات الهجومية على الجبهة نهجًا جديدًا من جانب أوكرانيا، والذي ينبغي أن يشمل، وفقًا لزيلينسكي، توجيه ضربات إلى أهداف استراتيجية على الأراضي الروسية. ويهدف هذا المفهوم إلى إضعاف إمكانات القوات المسلحة الروسية من خلال تحييد المرافق الرئيسية في الوقت المناسب، مثل القواعد ومستودعات الذخيرة ومراكز القيادة.

رد فعل المجتمع العالمي

مخاوف الدول الغربية

وفي أعقاب تصريح زيلينسكي، التقى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي بالزعيم الأوكراني في كييف. وفي أعقاب الاجتماع، أُعلن عن تدابير دعم جديدة، لكن لم يتم إعطاء أي موافقة رسمية على استخدام أسلحة بعيدة المدى لمهاجمة عمق روسيا.

ومن بين العديد من التعليقات والمقالات التحليلية، رد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك على الفور، معربًا عن رأيه بأن السماح بشن هجوم في عمق روسيا لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع الحالي وقد يؤدي إلى صراع واسع النطاق. وفي رأيه، فإن مثل هذا القرار يحمل في طياته خطر إثارة حرب عالمية ثالثة.

موقف روسيا

من جانبه، رد الكرملين على المناقشات في العواصم الغربية، واصفاً إياها بـ”مناقشات التمويه”. وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف إن الغرب قرر منذ فترة طويلة دعم هجمات أوكرانيا على أهداف روسية، وأن كييف ستواصل “الهجمات الإرهابية”. وقد أيد وزير الخارجية سيرجي لافروف كلام المتحدث باسم الكرملين، مشيراً إلى أن رفع الحظر عن استخدام الصواريخ بعيدة المدى يعني تورط الغرب الفعلي في الصراع.

مواقف الدول الفردية

كما أعربت دول أوروبية فردية عن مخاوفها. وقال المستشار الألماني أولاف شولتز إنه من غير المقبول منح كييف الإذن بشن هجوم في عمق روسيا، بحجة أن مثل هذه الإجراءات تشكل مشكلة للأمن الأوروبي. وبينما تؤيد بعض الدول، مثل فرنسا وبولندا، فكرة رفع القيود، تظل إيطاليا وإسبانيا معارضتين. وأعلنت الحكومة الإيطالية التزامها بسياساتها السابقة ورفضها دعم الهجمات على الأراضي الروسية.

رأي الخبراء والناشطين

ولم يعرب المسؤولون الحكوميون فحسب، بل وحتى الشخصيات العامة مثل الممثل الأمريكي مايكل دوغلاس، عن أسفهم لأن الدول الغربية تخشى عواقب دعمها لأوكرانيا. وأشار إلى أن هذا التردد قد يسد الطريق أمام اتخاذ إجراءات أكثر حسما.

احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!

اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.

كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!

لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.

يغلق

في 22 سبتمبر، أكد الزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على جدوى الضربات بعيدة المدى في عمق الأراضي الروسية كواحد من الجوانب الرئيسية لـ “خطة النصر” الأوكرانية. تسبب هذا البيان في صدى واسع النطاق في جميع أنحاء العالم. جمعت URA.RU ردود الفعل والتصريحات الرئيسية. النقاط الرئيسية لـ “خطة النصر” لزيلينسكي في 22 سبتمبر، أشار زيلينسكي في مؤتمر صحفي مع الصحفيين الأمريكيين إلى أن استخدام الصواريخ بعيدة المدى ضد أهداف داخل روسيا هو جزء لا يتجزأ من استراتيجيته. يخطط لتقديم خطة أكثر تفصيلاً لاستخدام مثل هذه الأسلحة إلى المسؤولين في الولايات المتحدة الأسبوع المقبل، مؤكداً على أهمية تخفيف القيود المفروضة على استخدام الأسلحة بعيدة المدى. تتطلب أساليب إجراء العمليات العسكرية وتسريع العمليات الهجومية على الجبهة نهجًا جديدًا من أوكرانيا، والتي يجب أن تشمل، وفقًا لزيلينسكي، ضربات ضد أهداف استراتيجية على الأراضي الروسية. يهدف هذا المفهوم إلى إضعاف إمكانات القوات المسلحة الروسية من خلال تحييد المرافق الرئيسية في الوقت المناسب، مثل القواعد ومستودعات الذخيرة ومراكز القيادة. رد فعل المجتمع الدولي قلق الدول الغربية في أعقاب تصريح زيلينسكي، التقى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي مع الزعيم الأوكراني في كييف. بعد الاجتماع، تم الإعلان عن تدابير دعم جديدة، ولكن لم يتم إعطاء موافقة رسمية على استخدام أسلحة بعيدة المدى لشن هجمات في عمق روسيا. من بين العديد من التعليقات والمقالات التحليلية، رد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك على الفور، معربًا عن رأيه بأن الإذن بالضرب في عمق روسيا لن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع الحالي وقد يؤدي إلى صراع واسع النطاق. في رأيه، يحمل مثل هذا القرار خطر إثارة حرب عالمية ثالثة. موقف روسيا ورد الكرملين بدوره على المناقشات في العواصم الغربية، واصفًا إياها بـ “مناقشات التمويه”. وقال السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف إن الغرب قرر منذ فترة طويلة دعم هجمات أوكرانيا على أهداف روسية، وستواصل كييف “الهجمات الإرهابية”. وقد أيد وزير الخارجية سيرجي لافروف تصريحات المتحدث باسم الكرملين، الذي أشار إلى أن رفع الحظر على استخدام الصواريخ بعيدة المدى من شأنه أن يورط الغرب فعليا في الصراع. مواقف الدول الفردية كما أعربت دول أوروبية فردية عن مخاوفها. وقال المستشار الألماني أولاف شولتز إنه سيكون من غير المقبول منح كييف الإذن بشن هجوم في عمق روسيا، بحجة أن مثل هذه الإجراءات تشكل مشكلة للأمن الأوروبي. وبينما تدعم بعض الدول، مثل فرنسا وبولندا، فكرة رفع القيود، تظل إيطاليا وإسبانيا ضدها. وأعلنت الحكومة الإيطالية التزامها بسياساتها السابقة ورفضها دعم الهجمات على الأراضي الروسية. آراء الخبراء والناشطين لم يعرب المسؤولون الحكوميون فحسب، بل وأيضًا الشخصيات العامة، مثل الممثل الأمريكي مايكل دوغلاس، عن أسفهم لأن الدول الغربية تخشى عواقب دعمها لأوكرانيا. وأشار إلى أن هذا التردد قد يسد الطريق أمام اتخاذ إجراءات أكثر حسما.

[ad_2]

المصدر