"ستاندرد آند بورز" تدفع تصنيف مصر إلى مستوى المخاطرة بشكل أعمق وسط ضغوط تمويلية

“ستاندرد آند بورز” تدفع تصنيف مصر إلى مستوى المخاطرة بشكل أعمق وسط ضغوط تمويلية

[ad_1]

20 أكتوبر (رويترز) – خفضت وكالة التصنيف الائتماني العالمية ستاندرد آند بورز يوم الجمعة التصنيف الائتماني السيادي طويل الأجل لمصر بدرجة واحدة إلى “B-“، مشيرة إلى ضغوط التمويل المتزايدة على البلاد.

وتواجه مصر أزمة اقتصادية أدت إلى سلسلة من تخفيضات قيمة العملة وتضخم قياسي ودفعت المزيد من مواطنيها إلى البحث عن طرق محفوفة بالمخاطر للخروج من البلاد.

وقالت ستاندرد آند بورز إن التخفيض يعكس التأخير المتكرر في تنفيذ الإصلاحات النقدية والهيكلية في البلاد، من بين عوامل أخرى.

أظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز يوم الخميس أن الاقتصاد المصري سينمو بشكل أبطأ مما كان متوقعا في السابق مع تآكل التضخم للقوة الشرائية وضعف الجنيه المصري.

وقالت ستاندرد آند بورز في بيان: “من المرجح أن تظل الضغوط التضخمية مرتفعة حيث نتوقع المزيد من الضعف في سعر الصرف”.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني لمصر بدرجة واحدة، مشيرة إلى تدهور القدرة على تحمل الديون في البلاد.

وأضافت ستاندرد آند بورز: “بسبب أزمة العملة الأجنبية، نتوقع أن يتباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي بشكل أكبر في السنة المالية 2024″، بينما وضعت توقعات البلاد عند “مستقرة”.

تقرير سري هاري إن إس في بنغالورو؛ تحرير شايليش كوبر وديفيكا سيمناث

معاييرنا: مبادئ الثقة في طومسون رويترز.

الحصول على حقوق الترخيص، يفتح علامة تبويب جديدة

[ad_2]

المصدر