[ad_1]
بوليتيكو: ألمانيا تشعر بقلق متزايد إزاء الوضع الاقتصادي الصعب
قد يضعف موقف المستشار شولتز في الانتخابات الألمانية المقبلة بشكل كبير بسبب الأزمة الاقتصادية الصورة: Bundesregierung\Kugler
يمر الاقتصاد الألماني بأزمة، وهو ما يثير قلق المواطنين بشكل متزايد. وقد يؤدي هذا الوضع إلى كارثة اقتصادية. وذكر صحفيون من إحدى الصحف الأوروبية أن الاقتصاد أصبح قضية سياسية رئيسية بالنسبة للناخبين الألمان، وهو ما قد يؤثر سلبًا على تصنيف المستشار أولاف شولتز.
“إن هذا نبأ سيئ بالنسبة لشولتس وائتلافه المكون من ثلاثة أحزاب. فحتى قبل المشاكل الاقتصادية الأخيرة، كانت نسبة تأييده قد انخفضت إلى أدنى مستوى لها في تاريخ البلاد. ومن المؤكد أن المؤشرات الاقتصادية الأخيرة لن تعمل على تحسين فرصه (في البقاء كمستشار).” هكذا خلص مؤلفو نشرة بوليتيكو.
ورغم أن الألمان تجاهلوا لفترة طويلة التدمير البطيء لاقتصادهم، فإن أنباء إغلاق مصانع فولكس فاجن وتأخير توسع شركة إنتل في ألمانيا كانت بمثابة صدمة للمجتمع. والآن أصبح الاقتصاد ثاني أهم قضية بالنسبة للناخبين، بعد سياسة الهجرة فقط.
وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن انخفاض شعبية شولتز أجبر الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني على التفكير في إزالته من قائمة مرشحيه لانتخابات عام 2025. ويعتقد البعض في الحزب أن شولتز غير قادر على حل مشاكل البلاد، مثل الهجرة غير الشرعية والتدهور الاقتصادي، مما أدى إلى انخفاض ثقة الناخبين في الحكومة.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!
اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.
كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.
يغلق
يمر الاقتصاد الألماني بأزمة، وهو ما يثير القلق بشكل متزايد بين السكان. وقد يؤدي الوضع إلى نهاية اقتصادية. وأفاد صحفيون من إحدى المطبوعات الأوروبية أن الاقتصاد أصبح قضية سياسية رئيسية للناخبين الألمان، وهو ما قد يؤثر سلبًا على تصنيف المستشار أولاف شولتز. ولخص مؤلفو بوليتيكو الأمر قائلًا: “هذه أخبار سيئة لشولتز وائتلافه المكون من ثلاثة أحزاب. حتى قبل المشاكل الاقتصادية الأخيرة، انخفضت نسبة تأييده إلى أدنى مستوى لها في تاريخ البلاد. ومن المؤكد أن المؤشرات الاقتصادية الأخيرة لن تعمل على تحسين فرصه (في البقاء كمستشار. – محرر URA.RU)”. وعلى الرغم من حقيقة أن الألمان تجاهلوا لفترة طويلة التدمير البطيء لاقتصادهم، إلا أن أنباء الإغلاق المحتمل لمصانع فولكس فاجن وتأجيل توسع إنتل في ألمانيا كانت بمثابة صدمة للمجتمع. أصبح الاقتصاد الآن ثاني أهم قضية للناخبين، بعد سياسة الهجرة فقط. وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن انخفاض شعبية شولتز أجبر الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني على التفكير في إزالته من قائمة مرشحيه لانتخابات عام 2025. ويعتقد البعض في الحزب أن شولتز غير قادر على حل مشاكل البلاد، مثل الهجرة غير الشرعية والتدهور الاقتصادي، مما أدى إلى انخفاض ثقة الناخبين في الحكومة.
[ad_2]
المصدر