[ad_1]
قم بالتسجيل للحصول على ملخص كامل لأفضل الآراء لهذا الأسبوع في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بـ Voices Dispatches. اشترك في النشرة الإخبارية الأسبوعية المجانية الخاصة بـ Voices
عثر علماء الآثار على ما وصفوه بـ”الشذوذ” الكبير المدفون تحت مجمع أهرامات الجيزة في مصر.
استخدم الباحثون أدوات جديدة مثل الرادار المخترق للأرض لتقييم المنطقة الموجودة أسفل المقبرة الغربية بالجيزة لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء غير مكتشف مدفونًا هناك.
واكتشفوا زوجًا من الهياكل تحت الأرض – أحدهما ضحل والآخر عميق – أسفل مقبرة ملكية بالقرب من الهرم الأكبر البالغ من العمر 4500 عام.
ووصف علماء الآثار الهياكل بأنها حالة شاذة لأن كثافتها تختلف عن كثافة الأرض المحيطة.
ويعتقدون أن الهياكل من صنع الإنسان بسبب شكلها ويشتبهون في أنه تم ردمها بعد البناء.
وكتب علماء الآثار: “تُعرف المقبرة الغربية بالجيزة بأنها مكان دفن مهم لأفراد العائلة المالكة والضباط من الدرجة العالية”، مضيفين أن المسح الأولي بواسطة الرادار المخترق للأرض والتصوير المقطعي للمقاومة الكهربائية كشف عن “شذوذ في المقبرة”. شمال موقع المسح”.
“يمكن تحديد منطقة الشذوذ تقريبًا، لكن الهيكل والموقع لم يكونا واضحين”.
منطقة المسح المسقطة على خرائط جوجل (التنقيب الأثري)
يبلغ عرض الهيكل الضحل 10 أمتار وطوله 15 مترًا وعمقه أقل من 2 متر.
ويشتبه الباحثون في أنه تم بناؤه لدعم بناء الهيكل الأكبر والأعمق والذي يبلغ حوالي 5 أمتار في أدنى نقطة له و10 أمتار في أعمق نقطة.
عثر علماء الآثار الهواة على خمسة هياكل عظمية غامضة في قاعدة نازية
وقال الباحثون إن مثل هذا الشذوذ ربما يكون ناجمًا إما عن خليط من الرمل والحصى أو عن “تباعد متناثر مع فراغات هوائية”.
وقالوا: “ربما كان مدخلاً إلى الهيكل الأعمق”.
“نحن نعتقد أن استمرارية الهيكل الضحل والهيكل الكبير العميق أمر مهم. ومن خلال نتائج المسح، لا يمكننا تحديد المادة المسببة للشذوذ، لكنه قد يكون عبارة عن هيكل أثري كبير تحت السطح”.
ويأملون أن يساعد التنقيب الدقيق في الموقع في تحديد طبيعة هذه الهياكل.
[ad_2]
المصدر