[ad_1]
مهاجم أستون فيلا أكثر قدرة على الحركة من القائد ويجب أن يبدأ إذا كان للأسود الثلاثة فرصة للفوز على إسبانيا
قال ديكلان رايس إن صورة إيطاليا وهي ترفع كأس بطولة أوروبا لكرة القدم في استاد ويمبلي “ستظل تطارده إلى الأبد” لكن إنجلترا قادرة على كتابة فصل جديد من التاريخ في نهائي الأحد في برلين، وللمرة الأولى ستكون هي التي ترفع الكأس بدلا من أن تنظر إليها بحسد.
وتواجه إنجلترا منتخب إسبانيا الذي هيمن على كرة القدم العالمية لأربع سنوات رائعة بين عامي 2008 و2012، لكنه منذ ذلك الحين كان يعيش على إنجازاته السابقة. وكان ذلك حتى فازوا بدوري الأمم الأوروبية العام الماضي بأسلوب لعب جديد، حيث صقلوا أسلوب اللعب “تيكي تاكا” الذي جعلهم عظماء من خلال إضافة السرعة وعدم القدرة على التنبؤ إلى أدواتهم.
كانت إسبانيا أفضل فريق في بطولة أوروبا حتى الآن، في حين بدت إنجلترا في كثير من الأحيان غير قادرة على تقديم أداء جيد. واضطرت إنجلترا إلى الاعتماد على لحظات من التألق الفردي للوصول إلى برلين، إلا أن عودتها الملحمية أعطتها شعوراً بأنها لا تقهر.
أجرى جاريث ساوثجيت تعديلا واحدا فقط في كل مباراة منذ المباراة الثانية ضد الدنمارك، لكنه يحتاج إلى أن يكون أكثر جرأة في النهائي وإجراء تغييرين رئيسيين: البدء باللاعب لوك شاو وأولي واتكينز، الذي سجل هدفه في الدقيقة 91 ليقود إنجلترا للفوز على هولندا والوصول إلى النهائي.
وهذا يعني استبعاد هاري كين من المباراة الأهم في حياته. وسيكون هذا قرارا ضخما ومن غير المرجح أن يتخذه ساوثجيت، لكن هذا هو الأمل الوحيد لإنجلترا في الفوز على إسبانيا التي كانت أفضل منها في كل شيء خلال البطولة.
اختار موقع GOAL التشكيلة المثالية لمنتخب إنجلترا للفوز على إسبانيا ومحو آلام بطولة يورو 2020 بالإضافة إلى الـ 58 عامًا الماضية…
[ad_2]
المصدر