[ad_1]
ويصف النقاد إسرائيل بأنها كيان سياسي لا يمكنه البقاء إلا من خلال القمع والعنف الذي تسمح به الدولة.
لقد كانت إسرائيل في حالة حرب شبه دائمة منذ عقود، وتتلقى مليارات الدولارات سنويا على شكل مساعدات وأسلحة، وتنتهك باستمرار القانون الدولي من خلال توسيع احتلالها ومستوطناتها.
وقد دعت الحكومات ومنظمات حقوق الإنسان الدولية إلى إجراء تحقيقات في جرائم الحرب في الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة.
ومع ذلك، بالنسبة للزعيم بنيامين نتنياهو، فهي “الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط”، وهي وجهة نظر كثيرا ما يكررها مؤيدوه.
ويقول المنتقدون إن إسرائيل كيان سياسي لا يمكنه البقاء إلا بالقمع، وإنكار الحقوق، والعنف.
إذن هل إسرائيل دولة طبيعية؟ هل يمكن وصفها بأنها دولة هشة؟ أم أنها تمتلك سمات الدولة الفاشلة؟
المقدم: سيريل فانير
ضيوف:
علي أبو نعمة – أحد مؤسسي الانتفاضة الإلكترونية، وهي نشرة إخبارية مستقلة على الإنترنت تركز على فلسطين
بول تورنر – الرئيس والمدير التنفيذي لصندوق السلام، وهي منظمة بحثية غير ربحية تنتج مؤشر الدول الهشة السنوي
إيلان بابي – مؤرخ إسرائيلي ومؤلف كتاب “فكرة إسرائيل: تاريخ القوة والمعرفة”.
[ad_2]
المصدر