أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

كينيا تدرس مراجعة قانون المالية لوقف الازدواج الضريبي على الأفوكادو

[ad_1]

تدرس الحكومة الكينية إدخال تعديلات على القوانين المالية التي تم تنفيذها مؤخرًا لمنع الازدواج الضريبي على الأفوكادو استجابة للضغوط المتزايدة من المزارعين القلقين بشأن تأثير الرسوم الجديدة.

وفي الوقت الحالي، يواجه الأفوكادو الكيني رسومًا جمركية بنسبة 30 بالمائة عند وصوله إلى السوق الهندية، وهذا، إلى جانب الضريبة المحلية، يهدد بجعل المنتج الكيني غير قادر على المنافسة في السوق العالمية.

أعلن نائب الرئيس ريجاثي جاتشاغوا عن نية الحكومة توسيع نطاق الإعفاء الضريبي لمزارعي الأفوكادو من خلال تعديلات على المادة 23 من قانون المالية لعام 2023 الذي يتطلب من المزارعين التقديم من خلال أنظمة إدارة الفواتير الضريبية الإلكترونية (e-TIMS).

وأشار السيد جاتشاغوا إلى أن مشروع قانون المالية الحالي يضر بشكل غير عادل بالمزارعين، مسلطًا الضوء على الحاجة إلى عقد اجتماع بين أصحاب المصلحة في الأفوكادو والخزانة الوطنية لوضع معايير لتمديد الوقف الضريبي ليشمل المزارعين.

وفي حديثه في مقر إقامته الرسمي في كارين، نيروبي، أكد السيد جاتشاغوا على الإمكانات الاقتصادية الكبيرة ضمن سلسلة قيمة الأفوكادو.

ودعا الحزب الديمقراطي إلى تدخلات ودية لتبسيط الصناعة، وضمان استفادة المزارعين بشكل كامل من جهودهم.

وأكد السيد جاتشاغوا من جديد التزام الحكومة بمعالجة مخاوف المزارعين بالتشاور مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، بهدف تعظيم أرباحهم من زراعة الأفوكادو.

وفي أعقاب الاجتماع، تقرر عقد مشاورة حكومية دولية خلال الأسبوع لوضع معايير لمواجهة التحديات التي يواجهها مزارعو الأفوكادو، بما في ذلك القضايا الضريبية.

بالإضافة إلى ذلك، سيتم تشكيل لجنة لتطوير السياسات التي تهدف إلى تنظيم سلسلة قيمة الأفوكادو، والتي ولدت 19 مليار شلن في عام 2023.

وقالت الحكومة إنها تجري مناقشات مع الهند لإعفاء الأفوكادو الكيني من ضريبة الاستيراد البالغة 30 بالمائة.

علاوة على ذلك، هناك مفاوضات جارية مع أسواق محتملة أخرى مثل دولة الإمارات العربية المتحدة. وتأتي جهود كينيا في الوقت الذي تعزز فيه مكانتها باعتبارها سادس أكبر دولة في العام الماضي.

[ad_2]

المصدر