[ad_1]
نيروبي – اختتم الجيش البريطاني وقوات الدفاع الكينية (KDF) مناورة عسكرية مشتركة مدتها ستة أسابيع أطلق عليها اسم Haraka Storm Bravo.
أُجري التدريب السنوي، الذي استمر حتى أكتوبر ونوفمبر 2024، في منطقة تدريب أولي نايشو في مقاطعة لايكيبيا.
شمل التدريب هذا العام معدات محاكاة الاشتباك التكتيكي المتقدمة (TES)، وهي أداة تدريب مبتكرة مصممة لتعزيز الفعالية التكتيكية.
تستخدم تقنية TES سترات محوسبة تسجل البيانات التكتيكية وتنقلها، مما يسمح لوحدات التحكم بتتبع وتحليل موقع وحركة وتصرفات كل جندي أثناء التدريبات الميدانية. يتم التقاط المقاييس الرئيسية مثل دقة إطلاق النار والسرعة والاتجاه ومراجعتها لتحسين التقنيات التكتيكية وتحسين الكفاءة التشغيلية الشاملة.
وشهد التمرين كبار المسؤولين في المملكة المتحدة والقوات الكينية، بما في ذلك مستشار الدفاع البريطاني، العميد أولي براينت، والقائد العام لقوات الدفاع الكينية (GOC) للقيادة الشرقية، واللواء كوتو قائد اللواء الميكانيكي الثاني، العميد ويليام كاميرو، ورئيس تدريب الجيش الكيني، العميد. مزي والضابط القائد 5KR المقدم مولوا.
وسلط رئيس التدريب بالجيش الكيني العميد ويليام كامويرو الضوء على فوائد TES في تحسين نتائج التدريب، مشيرًا إلى أن التكنولوجيا ستنقذ المجموعة القتالية من إهدار الذخيرة الحية بينما يتقن الفريق مهاراته.
وقال: “إن تقنية مراجعة التمرين، التي تم تمكينها من خلال استخدام معدات TES، لا تقدم الواقعية في التمرين فحسب، بل تحفظ أيضًا المجموعة القتالية من إهدار الذخيرة الحية بينما يتقن الفريق مهاراتهم”.
قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica
احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك
نجاح!
أوشكت على الانتهاء…
نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك.
لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.
خطأ!
حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقا.
يوفر التدريب المشترك للمجموعتين القتاليتين فرصة لتبادل الخبرات واستخدام التكنولوجيا مثل برنامج TES الذي ينقل جميع أنشطة المجموعات القتالية إلى عالم افتراضي.
“لقد أظهرت بنادق الجيش البريطاني وسرية برافو التابعة لقوات الدفاع الكينية التابعة لقوات الدفاع الكينية 5KR مجموعات قتالية مدربة جيدًا تعرف ما تفعله وكيفية استهداف العدو وتطهيره لتحقيق الهدف المحدد. يمكنني أن أبلغ بثقة أنه من خلال التمرين المشترك، تم وأضاف أن الجنود جاهزون للانتشار.
وأشار الرائد جيمس أثو فروست، المشرف على العمليات التكتيكية لباتوك، إلى أن كينيا توفر تضاريس مذهلة للقوات البريطانية لتدريبها مما يتيح للوحدات الاستعداد للعمليات في مناطق التضاريس الصعبة.
وذكر أن “كينيا توفر تضاريس مذهلة للقوات البريطانية لتدريبها – مواقع حارة وقاحلة والعيش في معسكرات أساسية في الأدغال. وهذا يمكّن الوحدات من الاستعداد للعمليات في التضاريس الصعبة”.
يعد التدريب المشترك جزءًا من الشراكة الدفاعية بين المملكة المتحدة وكينيا، حيث يتيح الاتفاق لما يصل إلى ست مجموعات قتالية مشاة خفيفة إجراء تدريب سنوي في كينيا.
وتهدف هذه التدريبات إلى إعداد القوات للانتشار العالمي
تظل كينيا واحدة من شركاء المملكة المتحدة الدفاعيين الرائدين في شرق إفريقيا. تشترك المملكة المتحدة وكينيا في تاريخ طويل وفخور من التعاون العسكري، حيث تعملان معًا عبر البر والبحر والجو لمواجهة التحديات المشتركة وضمان سلامة مواطنيهما.
[ad_2]
المصدر