أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

ليبيريا: فريق ليزا يحث على إعادة الأسماء الشرعية لأعضاء FeJAL في قائمة الناخبين

[ad_1]

مونروفيا — أثارت إدارة الحملة الوطنية لفريق ليزا ناقوس الخطر بشأن إزالة أسماء الأعضاء الشرعيين في جمعية الصحفيات الليبيرية (FeJAL) من قائمة الناخبين الأولية، وحثت لجنة العضوية على تصحيح هذا الوضع على الفور.

وأثارت الخطوة التي اتخذتها لجنة عضوية FeJAL، بقيادة جريس براينت وتشرف عليها القيادة، مخاوف بشأن الشفافية والعدالة في العملية الانتخابية المقبلة. تشير التقارير الواردة من مناطق مختلفة إلى ارتفاع كبير في الشكاوى المقدمة من الصحفيات، بما في ذلك منسقات المقاطعات الوطنية، اللاتي اكتشفن أن أسمائهن مفقودة لسبب غير مفهوم من قائمة الناخبين. ويؤكد فريق ليزا أن مثل هذه الإجراءات تضر بالقيم الديمقراطية الأساسية لمهمة FeJAL.

تحدد المادة 5، القسمان 1 و2 من دستور FeJAL معايير العضوية الكاملة وحقوق التصويت. ويؤكد فريق ليزا على أهمية الالتزام بهذه القواعد، مشددًا على الحاجة إلى عملية شفافة وغير متحيزة في الحفاظ على سجل الناخبين للحفاظ على FeJAL كمساحة شاملة للصحفيات.

وفي بيان صدر اليوم، أعرب فريق ليزا عن خيبة أمله إزاء تصرفات اللجنة، مشيراً إلى أن إزالة الأسماء الشرعية للصحفيات يتعارض مع التزام الجمعية بالقيم الديمقراطية والمشاركة المتساوية. وأكدت السيدة ماسة كانيه، المتحدثة باسم إدارة الحملة الوطنية لفريق ليزا، على الدور الأساسي الذي يلعبه التنوع في قوة ومصداقية FeJAL.

يدعو فريق ليزا لجنة العضوية إلى إعادة أسماء الأعضاء الشرعيين على الفور إلى قائمة الناخبين لضمان عملية شفافة وذات مصداقية في انتخابات قانون العدالة المقبلة. وتحث المجموعة أصحاب المصلحة، بما في ذلك نقابة الصحفيين الليبيرية وشركاء تطوير وسائل الإعلام، على التدخل بسرعة، لأن الإجراءات التي اتخذتها لجنة العضوية يمكن أن تقوض مصداقية الانتخابات.

وتؤكد المجموعة على أهمية الشفافية والعدالة في إدارة قائمة عضوية الجمعية، مشددة على أن صوت كل عضو يجب أن يكون مسموعاً وتقديره في العملية الديمقراطية. ومع اقتراب انتخابات FeJAL، يظل فريق Lisa ملتزمًا بدعم مبادئ الديمقراطية والشمولية داخل الجمعية.

[ad_2]

المصدر