[ad_1]
كان الشياطين الحمر في المقدمة ويبحرون قبل أن تؤدي طرد المهاجم إلى انهيار كامل في الشوط الثاني، حيث انتزع أصحاب الأرض الفوز 4-3
أصبحت آمال مانشستر يونايتد في دوري أبطال أوروبا معلقة بخيط رفيع بعد ليلة صاخبة في كوبنهاغن شهدت سبعة أهداف وركلتي جزاء وبطاقة حمراء. العودة الرائعة من الجانب الدنماركي تعني أن رجال إريك تن هاج يقبعون الآن في قاع المجموعة الأولى بثلاث نقاط بعد أن خسروا بطريقة ما 4-3 ليلة الأربعاء.
بدأ كل شيء بشكل جيد، حيث سجل راسموس هوجلوند من مسافة قريبة ليمنح يونايتد التقدم بعد مرور ثلاث دقائق. وقبل مرور نصف ساعة، ضاعف المهاجم الدنماركي هذه الميزة، حيث سدد في الشباك الفارغة بعد أن اصطدمت تسديدة أليخاندرو جارناتشو في طريقه.
بدأت الأمور تسوء بعد فترة وجيزة، حيث تم طرد ماركوس راشفورد بعد أن أظهرت مراجعة VAR أنه ضرب إلياس جيليرت عالياً في كاحله بمساميره. وقلص كوبنهاجن الفارق بعد ثلاث دقائق قبل أن يتدخل مساعد الفيديو مرة أخرى. هذه المرة كانت بسبب لمسة يد في منطقة جزاء يونايتد، حيث حصل الفريق المضيف على ركلة جزاء نفذها ديوجو جونكالفيس بنجاح ليدرك التعادل قبل نهاية الشوط الأول.
وتمكن يونايتد من إبطاء الأمور في الشوط الثاني واستعادة السيطرة على الرغم من النقص العددي. وقد أتى صبرهم بثماره أيضًا، عندما جاءت مراجعة حكم الفيديو المساعد (VAR) لصالحهم أخيرًا. وربما كانت قاسية على المدافع دينيس فافرو الذي كان ظهره للكرة عندما ارتدت من ذراعه، لكن الحكم احتسب ركلة الجزاء وتقدم برونو فيرنانديز ليسددها في سقف الشباك.
ومع ذلك، لم يتمكن فريق Ten Hag من الحفاظ على تقدمه، حيث ضغط أصحاب الأرض وحققوا عودة مذهلة. سجل لوكاس ليراجر هدف التعادل في الدقيقة 83، وبعد ذلك بوقت قصير، استفاد روني باردجي البالغ من العمر 17 عامًا من بعض الدفاع السيء ليسرق الفوز بلمسة رائعة.
تقييم GOAL للاعبي يونايتد من ملعب باركين…
[ad_2]
المصدر