[ad_1]
قم بالتسجيل في النشرة الإخبارية لـ Miguel Delaney’s Reading the Game والتي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك مجانًا اشترك في النشرة الإخبارية الأسبوعية المجانية لـ Miguel Delaney
شعرت إنجلترا بالإحباط بسبب الحالة السيئة للملعب في ملعب فرانكفورت أرينا حيث فقد اللاعبون أقدامهم بشكل متكرر على السطح في النصف الأول من مباراة بطولة أمم أوروبا 2024 ضد الدنمارك.
كان العشب مقطوعًا بشكل واضح بينما كانت إنجلترا تبحث عن هدف اختراق، حيث أفلت الظهير الأيمن كايل ووكر من الإصابة بعد انزلاقه وكاد أن يتدحرج فوق كاحله بعد انزلاقه.
قام ظهير مانشستر سيتي بتغيير حذائه بعد دقائق فقط من المباراة في المجموعة الثالثة، لكنه شارك بعد ذلك في الهدف الافتتاحي حيث مرر للقائد هاري كين ليضع إنجلترا في المقدمة.
وقام ووكر بتسديدة قوية أخرى خارج منطقة الجزاء عندما أعاد الكرة نحو كين، الذي وضع إنجلترا في المقدمة.
تم إغلاق السقف في فرانكفورت أرينا بسبب الطقس في ألمانيا، والذي ربما يكون قد خلق ظروفًا أكثر رطوبة على مستوى الملعب مما ساهم في السطح.
لكن الملعب لم يزعج مورتن هجولموند، الذي سجل هدف التعادل المذهل للدنمارك من مسافة بعيدة، تاركًا حارس المرمى جوردان بيكفورد في وضع جيد.
سيكون الملعب مصدر قلق لإنجلترا في الشوط الثاني حيث يتطلع فريق جاريث ساوثجيت إلى حجز مكانه في دور الـ16 كفائز بالمجموعة.
كايل ووكر يغير حذائه بعد انزلاقه مبكرًا أمام الدنمارك (غيتي إيماجز)
وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، وصف مشجعو إنجلترا الملعب بأنه “صادم” و”وصمة عار”، حيث أكد العديد من المشجعين أن اللاعبين كانوا معرضين لخطر التعرض لإصابة خطيرة على الأرضية الزلقة.
سلط مهاجم إنجلترا السابق آلان شيرر الضوء على الحالة السيئة للملعب أثناء تعليقه لبي بي سي وكان اللعب التمريري في إنجلترا أقل طلاقة بسبب العديد من الكرات.
[ad_2]
المصدر