[ad_1]
شعرت إنجلترا بالإحباط بسبب الحالة السيئة للملعب في ملعب فرانكفورت أرينا، حيث فقد اللاعبون أقدامهم بشكل متكرر على السطح خلال تعادلهم في بطولة أمم أوروبا 2024 أمام الدنمارك.
كان العشب مقطوعًا بشكل واضح حيث تعادلت إنجلترا بنتيجة 1-1، حيث نجا الظهير الأيمن كايل ووكر من الإصابة بعد انزلاقه وكاد أن يتدحرج فوق كاحله.
قام ظهير مانشستر سيتي بتغيير حذائه بعد دقائق فقط من المباراة في المجموعة الثالثة، لكنه شارك بعد ذلك في الهدف الافتتاحي حيث مرر للقائد هاري كين ليضع إنجلترا في المقدمة.
وقام ووكر بتسديدة قوية أخرى خارج منطقة الجزاء عندما أعاد الكرة نحو كين، الذي وضع إنجلترا في المقدمة.
تم إغلاق السقف في الشوط الأول في فرانكفورت أرينا بسبب الطقس في ألمانيا، والذي ربما خلق ظروفًا أكثر رطوبة على مستوى الملعب مما ساهم في السطح.
كان جود بيلينجهام نجمًا إنجليزيًا آخر فقد توازنه في الشوط الثاني، حيث بدا أن لاعب خط وسط ريال مدريد نجا من الإصابة بعد سقوطه والتواء ساقه بشكل غريب.
وقال ريو فرديناند، مدافع منتخب إنجلترا ومانشستر يونايتد السابق، إن اللاعبين “يحتاجون إلى التزلج على الجليد” على ما يبدو.
كايل ووكر يغير حذائه بعد انزلاقه مبكرًا أمام الدنمارك (غيتي إيماجز)
لكن الملعب لم يزعج مورتن هجولموند، الذي سجل هدف التعادل المذهل من مسافة 20 دقيقة بعد هدف كين الافتتاحي، تاركًا حارس المرمى جوردان بيكفورد في وضع جيد.
وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، وصف مشجعو إنجلترا الملعب بأنه “صادم” و”وصمة عار”، حيث أكد العديد من المشجعين أن اللاعبين كانوا معرضين لخطر التعرض لإصابة خطيرة على الأرضية الزلقة.
سلط مهاجم إنجلترا السابق آلان شيرر الضوء على الحالة السيئة للملعب أثناء تعليقه لبي بي سي وكان اللعب التمريري في إنجلترا أقل طلاقة بسبب العديد من الكرات.
[ad_2]
المصدر