[ad_1]
اصطف المشيعون في شوارع مدينة تبريز الإيرانية يوم الثلاثاء (21 ماي) لحضور جنازة الرئيس إبراهيم رئيسي الذي قُتل في حادث تحطم طائرة هليكوبتر قبل أيام.
وكانت مركبة تحمل جثث رئيسي، وكذلك وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، وحاكم مقاطعة أذربيجان الشرقية الإيرانية، ورجل دين كبير من تبريز، ومسؤول في الحرس الثوري، وثلاثة من أفراد الطاقم.
وذكرت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إيرنا) أن الحادث الذي وقع يوم الأحد أدى إلى مقتل جميع الأشخاص الثمانية الذين كانوا على متن المروحية بيل 212 التي اشترتها إيران في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.
وعثر على المجموعة ميتة يوم الاثنين بعد ساعات من تحطم مروحيتهم وسط الضباب.
[ad_2]
المصدر