أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

مصر: وكالة فيتش ترفع التصنيف الائتماني لمصر وسط جهود التعافي الاقتصادي

[ad_1]

TLDR

قامت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني برفع التصنيف الائتماني لمصر إلى B مع نظرة مستقبلية مستقرة، مشيرة إلى انخفاض المخاطر الخارجية وتعديلات السياسة وزيادة تدفقات رأس المال الأجنبي. الاستقرار الاقتصادي في مصر مدعومًا بالاستثمارات الأجنبية، وتدفقات أسواق الديون غير المقيمة، والتمويل الدولي في أعقاب التحولات الكبيرة في السياسات. ويشير تحسن ثقة المستثمرين في مصر بعد الترقية إلى التعافي من الأزمة، لكن التحديات المستمرة تشمل تنفيذ برنامج صندوق النقد الدولي وعدم الاستقرار الإقليمي.

قامت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني برفع التصنيف الائتماني لمصر إلى B من B- مع نظرة مستقبلية مستقرة، مما يمثل أول تغيير إيجابي منذ عام 2019. وتعكس هذه الترقية انخفاض المخاطر الخارجية لمصر، وتعديلات السياسات، وزيادة تدفقات رأس المال الأجنبي، وسعر صرف أكثر مرونة، كما هو مفصل. في بيان فيتش يوم الجمعة.

وقد استفاد الاستقرار الاقتصادي في مصر من الاستثمارات الأجنبية الأخيرة، وتدفقات أسواق الديون غير المقيمة، والتمويل الإضافي من المؤسسات المالية الدولية.

وتأتي هذه التحسينات في أعقاب التحولات الرئيسية في السياسة المصرية، بما في ذلك رفع أسعار الفائدة بشكل قياسي وانخفاض قيمة العملة بنسبة 40٪ في مارس لتخفيف النقص في العملات الأجنبية. وأطلقت الحكومة أيضًا برنامجًا حكوميًا لسحب الاستثمارات وخفضت دعم الوقود والكهرباء لإدارة الإنفاق.

يمكنكم متابعة تقارير دابا عن أفريقيا عبر الواتساب. قم بالتسجيل هنا

الوجبات السريعة الرئيسية

يشير رفع تصنيف مصر من قبل وكالة فيتش إلى تحسن ثقة المستثمرين مع تعافي البلاد من أزمة طويلة الأمد وخطة إنقاذ عالمية بقيمة 57 مليار دولار. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات، حيث تعمل السلطات على تنفيذ برنامج صندوق النقد الدولي بقيمة 8 مليارات دولار وسط عدم الاستقرار الإقليمي. ولا تزال التصنيفات الائتمانية الأخرى لمصر منخفضة، حيث أكدت وكالة ستاندرد آند بورز تصنيف B- مع نظرة مستقبلية إيجابية وتصنيف موديز عند Caa1. وتشير التعديلات الأخيرة في سياسة الحكومة إلى الجهود المستمرة لجذب الاستثمار الأجنبي وتحقيق استقرار الاقتصاد، حيث يوفر تصنيف وكالة فيتش دفعة قوية لمكانة مصر في الأسواق الدولية.

[ad_2]

المصدر