[ad_1]
الدكتور أحمد مخللاتي يتحدث عن الكفاح من أجل إنقاذ الأرواح وسط الهجمات الإسرائيلية.
وفي خضم حرب غزة، أصبح مستشفى الشفاء الملاذ الأخير للجرحى قبل أن تدمره الهجمات الإسرائيلية. اختار الدكتور أحمد مخللاتي، مثل العديد من العاملين الصحيين الآخرين، البقاء والخدمة على الرغم من الغارات الجوية، والنقص الحاد، والأعداد الهائلة من المرضى. وبينما فرت عائلته، ظل تحت الحصار، ويواجه التحدي الهائل المتمثل في إنقاذ الأرواح بموارد محدودة.
الآن، بعد مرور عام، وبعد مغادرة غزة، يتأمل الدكتور مخللاتي في المعاناة الجسدية والعقلية والعاطفية التي تحملها الطاقم الطبي والالتزام الذي جعلهم يمرون بأحلك الساعات.
[ad_2]
المصدر