مقتل رجل كندي بالرصاص في مصر وسط تصاعد التوترات

مقتل رجل كندي بالرصاص في مصر وسط تصاعد التوترات

[ad_1]

للحصول على تنبيهات مجانية للأخبار العاجلة يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك، اشترك في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالأخبار العاجلة اشترك في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالأخبار العاجلة المجانية

قال مصدر أمني يوم الثلاثاء إن كنديا “من أصل يهودي إسرائيلي” قُتل بالرصاص خلال عملية سطو في مدينة الإسكندرية المصرية، وإن السلطات تحقق في الحادث باعتباره قضية جنائية.

وقال المصدر الأمني ​​لرويترز إن الرجل قتل “بدافع السرقة”. ولم يربط المصدر بين إطلاق النار والخلفية العرقية للرجل القتيل.

وأكدت وزارة الداخلية حادث إطلاق النار وقالت إن الرجل كان مقيما دائما في مصر. ولم تذكر الوزارة ولا المصدر المزيد من التفاصيل.

وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بيان زعم ​​أن عملية القتل على يد مجموعة لم تكن معروفة من قبل تسمى “طلائع التحرير”، لكن مصادر أمنية قالت إنه ليس لديها معلومات عن وجود مثل هذه المجموعة أو ما إذا كانت متورطة في الحادث.

بعد يوم واحد من بدء الحرب في غزة في أكتوبر/تشرين الأول الماضي في أعقاب هجوم شنه مسلحون من حركة حماس على جنوب إسرائيل، قُتل سائحان إسرائيليان ومرشدهما المصري بالرصاص في الإسكندرية، في أول هجوم من نوعه على إسرائيليين في مصر منذ عقود.

وتم وضع شرطي قال إنه “فقد السيطرة” رهن الاحتجاز فيما يتعلق بهذا الحادث.

ووقع إطلاق النار يوم الثلاثاء عندما سيطرت القوات الإسرائيلية على المعبر الحدودي الرئيسي بين غزة ومصر في رفح، حيث لجأ أكثر من مليون فلسطيني نازح خلال الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ سبعة أشهر.

دخان يتصاعد بعد غارة جوية إسرائيلية على مبان بالقرب من الجدار الفاصل بين مصر ورفح، جنوب قطاع غزة (حقوق الطبع والنشر 2024 لوكالة أسوشيتد برس. جميع الحقوق محفوظة).

قال الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء إنه أعاد فتح معبر كرم أبو سالم إلى غزة، وهو معبر رئيسي لدخول المساعدات الإنسانية الذي تم إغلاقه خلال عطلة نهاية الأسبوع بعد هجوم صاروخي لحماس أدى إلى مقتل أربعة جنود إسرائيليين بالقرب منه.

لكن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة قالت إنه لم تدخل أي مساعدات حتى الآن ولا يوجد من يستقبلها على الجانب الفلسطيني. وفر العمال خلال توغل لواء دبابات إسرائيلي يوم الثلاثاء وسيطروا على معبر رفح القريب بين غزة ومصر، والذي لا يزال مغلقا.

ولا يبدو أن هذا التوغل المحدود هو بداية الغزو الشامل لرفح الذي وعدت به إسرائيل مراراً وتكراراً. لكن الإغلاق المطول للمعبرين الرئيسيين قد يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، حيث تقول الأمم المتحدة إن هناك “مجاعة شاملة” تحدث بالفعل في الشمال.

وكانت الولايات المتحدة اوقفت شحنة قنابل لاسرائيل الاسبوع الماضي بسبب مخاوف من اقتراب اسرائيل من اتخاذ قرار بشن هجوم واسع النطاق على رفح في تفاقم الانقسامات بين الحليفين الوثيقين.

[ad_2]

المصدر