ملخص الرياضة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الطامحون العرب يتنافسون على مراكز كأس العالم

ملخص الرياضة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الطامحون العرب يتنافسون على مراكز كأس العالم

[ad_1]

تتنافس المنتخبات العربية على مكان في نهائيات كأس العالم 2026 مع بعض الانتصارات الكبيرة للأردن والعراق وسوريا.

في هذه الأثناء، ألمح الأسطورة جوزيه مورينيو إلى احتمال انتقاله إلى الدوري السعودي للمحترفين، ويواجه مدرب المغرب وليد الركراكي انتقادات بعد أداء سيئ آخر من أسود الأطلس.

مرحلة التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 أصبحت ساخنة بالنسبة لمنتخبات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

حصدت منتخبات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا نقاطاً حيوية في تصفيات كأس العالم 2026، مما جعلها أقرب إلى المنافسة في أمريكا الشمالية على البطولة الأعرق لكرة القدم في العالم.

تأهلت كل من العراق وقطر والإمارات العربية المتحدة وأوزبكستان إلى الدور الثالث من تصفيات آسيا بعد فوزها هذا الأسبوع.

فازت قطر على الكويت 2-1 يوم الثلاثاء، بفضل هدفين سجلهما المعز علي البالغ من العمر 27 عاماً والذي أصبح الآن أفضل هداف في البطولة.

فازت قطر بأربع مباريات في أربع مباريات، وتأهلت إلى الدور التالي على الرغم من بقاء مباراتين في دور المجموعات.

كما تأهل العراق إلى الدور التالي بعد تحقيق أربعة انتصارات في دور المجموعات بعد فوزه الساحق على الفلبين 5-0 بفضل هدفين من البرازيلي المولد فابيو دي ليما.

وحققت إيران فوزاً صعباً على تركمانستان 1-0، بينما حقق فوز أوزبكستان على هونج كونج والصين رصيداً لكل من المنتخب الإيراني والذئاب البيضاء برصيد 10 نقاط، وهو ما يكفي لتأمين مكان في الدور التالي.

كما فازت كل من سوريا وعمان والبحرين وفلسطين والأردن بمبارياتها هذا الأسبوع، مما منحهم فرصة التأهل إلى كأس العالم 2026، في حين أن تعادل السعودية مع طاجيكستان جعلهم يتأهلون أيضاً بقوة.

جوزيه مورينيو يفكر في الانتقال إلى السعودية

أثار جوزيه مورينيو مدرب روما السابق شائعات عن انتقال محتمل إلى المملكة العربية السعودية بعد ارتباطاته الأخيرة مع المسؤولين الرياضيين من نادي الشباب الرياض.

بعد أسبوع واحد فقط من انفصاله عن روما، وجد مورينيو نفسه في مناقشات مع المدير الرياضي للشباب، ملمحًا إلى احتمال انتقاله إلى الشرق الأوسط.

وظهرت التكهنات بعد أن كشف مورينيو عن تلقيه عروضا من عدة أندية سعودية، من بينها الهلال والأهلي، في وقت سابق من الموسم.

وأدى تواجد مورينيو مؤخرا في المملكة العربية السعودية إلى تكثيف الشائعات المحيطة بمستقبله الإداري. وقد حضر أحداثًا رياضية بارزة بما في ذلك مباراة الملاكمة لأنطوني جوشوا وسباق الجائزة الكبرى السعودي، مما أثار التكهنات حول انتقال محتمل إلى المملكة.

وفي مقابلة مع فابريزيو رومانو، تناول مورينيو هذه التكهنات قائلاً: “فتح كريستيانو الباب من حيث الاعتقاد بأنه من الممكن أن تكون هناك وتعيش هناك، للاستمتاع بتطور بلد يريد أن يكون بلدًا مختلفًا مع كرة القدم”. لديه شغف ولكن لم يتم تطويره.”

وأكد مورينيو على أهمية استغلال كافة الفرص، خاصة في ضوء خبرته والمشهد المتطور لكرة القدم.

وأضاف: “إذا سألتني في المستقبل، فقد أخبرتني التجربة ألا أقول أبدًا أبدًا”.

غضب من الركراكي بعد خيبة أمل المنتخب المغربي في المباريات الودية

يزداد إحباط مشجعي كرة القدم المغربية بشكل متزايد بسبب الأداء الأخير لأسود الأطلس.

المباريات الودية ضد أنجولا وموريتانيا، وهي الأولى للفريق بعد مسيرة مخيبة للآمال في كأس الأمم الأفريقية في يناير، شهدت أداء المغرب أقل من مثير للإعجاب مما أثار انتقادات تجاه المدرب وليد الركراكي عبر الإنترنت.

ولعب المغرب بقيادة حكيم زياش يوم الجمعة ضد أنغولا وأمام موريتانيا يوم الثلاثاء. وكان فوز أسود الأطلس يوم الجمعة فقط بفضل هدف مرماي في الدقيقة 72 سجله الأنجولي ديفيد كارمو.

وشهدت المباراة ضد موريتانيا، التي تألقت خلال منافسات كأس الأمم الأفريقية، إهدار الفريقين لعدد من الفرص للتسجيل. وانتهت المباراة بالتعادل 0-0.

وأقيمت المباراتان في مدينة أغادير الجنوبية.

وشهدت المباريات أيضا الظهور الدولي الأول لإبراهيم دياز، المولود في إسبانيا، والذي قرر مؤخرا اللعب للمنتخب المغربي بدلا من لاروخا، مما أسعد الجماهير التي سعت إلى اللاعب الموهوب لتمثيل أسود الأطلس.

جناح ريال مدريد مؤهل للعب لكلا البلدين لأنه ولد لأب مغربي وأم إسبانية.

ودفعت المباريات الباهتة المشجعين المغاربة عبر الإنترنت إلى انتقاد الركراكي، الذي سبق أن نال الثناء على قيادة أسود الأطلس إلى نصف نهائي كأس العالم 2022.

إذا لم تكن أنغولا هي التي تستغرق 165 دقيقة في مكافحة ابنها دون تحديد مكان لنفسها، إلا أنها مشكلة كبيرة في الاختيار التكتيكي، طالما أن هناك لاعبين منفردين أو

– بدر العيني (@badrelaini) 26 مارس 2024

يعتقد الكثيرون أن المدرب “لم يتعلم أي شيء” بعد الأداء السيئ لبلاده في كأس الأمم الأفريقية، حيث كانوا من بين المرشحين لرفع الكأس.

وانتقد الكثيرون تكتيكاته وافتقاره إلى الرؤية الفنية، في حين تعرض الفريق لانتقادات لعدم قدرته على تسجيل الأهداف.

وقال الركراكي عقب المباراة: “لسنا سعداء، لسنا في المستوى (الصحيح). هناك الكثير من اللاعبين الجدد، (الذين يحتاجون) إلى الوقت للتأقلم”.
“سيستغرق الأمر بعض الوقت لإيجاد حلول لتحسين كفاءتنا في المستقبل”.

في هذه الأثناء، تعادلت غريمتها الجزائر مع جنوب أفريقيا على ملعب نيلسون مانديلا باي في مباراة ودية يوم الثلاثاء، شهدت تسجيل ثلاثة أهداف لكل فريق.

فاز المنتخب الجزائري على بوليفيا 3-2 -قبل أيام- في المباراة الودية الأولى للمنتخب تحت قيادة المدرب الجديد فلاديمير بتكوفيتش الذي خلف جمال بلماضي بعد خروج الفريق من دور المجموعات بكأس الأمم الأفريقية، مما أثار صدمة كبيرة. من مشجعي كرة القدم في جميع أنحاء القارة.

[ad_2]

المصدر